“ الموضوع ضرب على وتر حساس في مسألة الهوية الوطنية، إن المنهج الذي كان متبع من طرف الزوايا وجمعية العلماء المسلمين في تدريس اللغة العربية والقرآن الكريم وباقي العلوم العقلية ساعد في ترسيخ معالم الشخصية والهوية والوطنية عند النشأ بحيث نجد أن الكثير من المجاهدين في صفوف جيش التحرير الوطني من خريجي هذه المؤسسات الدنية.
شكرا دكتوره على هذه الالتفاة الطيبة منك لتشخيص واقعنا الماعصر ... مقال جميل بأسلوب متقن يشد القارىء ويبعث فيه الهام التفكير وروح المبادرة. ”