قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 28 تشرين1/أكتوير 2015 08:14

يبدو جلياً ما نعانيه يومياً..

كتبه  أ. عهد هيثم عقيل
قيم الموضوع
(0 أصوات)

سأتحدث إليك بعد أداء الصلاة يا أختي

لماذا أنت مستعجلة لأداء الصلاة؟! لقد أذَن المؤذن لتوه!

أريد أن أصلي الصلاة في أول وقتها عزيزتي

لماذا التشدد؟! فأحب الأعمال إلى الله الصلاة على وقتها و ليس أول وقتها!

لا أحب التأجيل في أي شيء دنيوي، فكيف بصلاة أحادث بها خالقي و بارئي و قد نوديت لأدائها لتوي..

مازال لديك المتسع من الوقت لأدائها، لا تكوني متشددة! هيا بنا نلهو سوياً عزيزتي

بإمكاني التمثل لرغبتك، لكنني أريد أن أعلمك شيئاً حبيبتي

ماذا؟ ما هو هذا الشيء؟

يبدو جلياً ما نعانيه يومياً نتيجة تأخير الأعمال لساعات و أيام و ربما لسنوات!!

فالتأجيل في حياتنا وارد، مما يجعل الحياة غير منظمة و عشوائية!

إلا إذا تنبَهنا لأولوياتنا و أخرَنا الأعمال الثانوية قليلاً، و ليس لآخر الشهر أو السنة، و هذا حسب ماهيتها..

فكيف بالصلاة و هي أحب الأعمال إلى الله و هي أولى أولوياتنا، هذا ما يجب أن يكون!

و سندهش إن أخرناها يوماً ساعة، سنؤخرها ساعتين في اليوم الثاني، و ربما أديناها في آخر وقتها اليوم الثالث!

أليس من الحكمة تأديتها في أول وقتها و قد شُرَع الأذان لهذا، ناهيك عن الثواب العظيم لمن يقوم بذلك

مممم، بارك الله فيك يا أختي لقد نصحت و أوجزت و أبدعت لا حرمني الله منك

و لا حرمني منك حبيبتي..

http://www.odabasham.net

قراءة 1800 مرات آخر تعديل على الجمعة, 30 تشرين1/أكتوير 2015 05:56

أضف تعليق


كود امني
تحديث