قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 08 تشرين1/أكتوير 2017 12:19

الى روح الطفل السوري المهاجرالغريق على شواطيء اوروبا

كتبه  الأستاذة رقية القضاة من الأردن الشقيق
قيم الموضوع
(0 أصوات)

جمعة اخرى و لا كهف لنا نأوي اليه
جمعة اخرى و لا فتية رشد ثائرون
جمعة اخرى و لا كلب لدينا 
نابح في وجه من ينوي استلاب
الروح منا و الكرامة
جمعة اخرى و لا شمس تزاور
بل ظلام في ظلام 
جمعة اخرى و لا من يوقظ الامة من كهف النيام
لا من ينفخ البوق 
لارهاب اللئام الظالمين
و على شاطيء اوروبا الصليب
حط طفل فارقته الروح يبكي المسلمين
فرّمن جور الى جور و ما
كان يدري ان في قلب اوروبا
يكمن الحقد الدفين
ظن ان الشاطيء الممتد كالفيروز ازرق
كل من ياوي اليه ليس يغرق
فاذا الشاطيء مسموما و لا ماء به
انما عن خنجر الاحقاد يفرق
ما رأوا في جسمه الواهن طفل
بل راوا في وجهه المسلم قرآن محمد
أيها الطفل الذي مات شهيدا 
سوف تشهد ثم تشهد ثم تشهد
اننا لم نقرا الكهف بتاتا
أننا لم نك من اتباع أحمد
أننا من غيروا سنته
ورأوا سنة اوباما و بشار و (سيس آمون ) أرشد
بلغ السيل الزبى يا أمة
ضحك الشيطان في ميدانها الخالي و عربد

قراءة 1561 مرات آخر تعديل على الجمعة, 13 تشرين1/أكتوير 2017 02:23

أضف تعليق


كود امني
تحديث