قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 20 أيلول/سبتمبر 2019 12:29

نهرب بعيدا…

كتبه  الأستاذ إخليهن سيدي بوبكر من موريتانيا الشقيقة
قيم الموضوع
(0 أصوات)

نهربُ بعيدا، لنعود من حيث أتينا،
و مابين الهروب و العودة،
تروى ألفُ حكاية، قبل الغروب،
فأعمارنا شمسٌ مهددةٌ بالكسوف،
في أي وقت من لحظات تاريخ
الوجع الذي يمتد من محيطِ اللغة،
إلى خليج الهوية…و لأنه في بلدي
لا رجالَ إلا رجال القبيلة فإننا نذرف
دموعها في كل عزاءٍ تمت دعوتنا إليهِ!
بعد أن تقربَ شيخُ القبيلة إلى الجـن،
بدماءِ أحلامنا العذراء، ليستمر الدوران،
و الدوران، بدون الحلقة المفقودة،
و بدون الأحلام المنشودة، لأنها
وُئدت، ذات اجتماعٍ للقبيلة،
حُرقت ورقة ميلادها على الفرن،
الفرن الذي طُبخت على ناره مأدبة
القبيلة، و أُعِدت على ناره كؤوسا
لرجالاتِ القبيلة و مهما طال بنا الزمان،
ستُشوى عليه جُلود مؤلفاتِ القبيلة!!

الرابط :

http://elarabielyoum.com/show331607?fbclid=IwAR3VcdKVB4y1q6hvlc_lo12LB_0yzePFcDSiuxNlNPtI1v0TEQg6lrItsJA

قراءة 1181 مرات آخر تعديل على الخميس, 26 أيلول/سبتمبر 2019 05:59
المزيد في هذه الفئة : « الأطلال "بداية النهاية" »

أضف تعليق


كود امني
تحديث