قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 27 كانون1/ديسمبر 2019 04:55

صفعـةٌ علي الصفحة

كتبه  الأستاذ خليل بوبكر من موريتانيا الشقيقة
قيم الموضوع
(0 أصوات)

نكبتنا المنسية

و كؤوسنا المكسورة،

كَملامحنا الضبابية

تسبر أغوارَ

جِراحنا المنثورة

غداة عزاءٍ لثكلى

غزةَ، و أطفالها الصرخى

في أرجاء المدينة و المعمورة

موتى و جرحى

و حروف قصائدنا

مثل رجولتنا المبتورة

عناقيد توبتنا من الذل

خجلى، تقطف، ترعى

حقول عمالتنا بحروفنا المجرورة

فطبول العودة لا تقرع يا غزة

لأن الراقصين على أوتار جراحنا

و منذ ستون عاماً..

يقيمون فينا حجَّتهم المعمورة

أللفرحِ مواسمٌ و غزة تبكي

أم إنكم لا تنتمون إلينا

و عروبتكم فينا الممهورة..

محض خرافة في تاريخنا الغريق

كُتبتْ ذات سهوٍ..

ذات غيابٍ للمشورة

ماذا سيقول التاريخ لحظة بوحٍ

للأجيال القادمة..

أيقول غزة تعاني و ملوك الغابة

يتفرجون..

يصافحون حمير الخادمة!

أم يقول غزة تعاني، و شعب الغابة

يلهوا..

في غوايةٍ ما لها من خاتمة!

كم ستكون حينها صفعـةٌ لـنا صادمة

قراءة 955 مرات آخر تعديل على الخميس, 02 كانون2/يناير 2020 13:27
المزيد في هذه الفئة : « "باربي" "مَنْ أَنْتِ؟" »

أضف تعليق


كود امني
تحديث