قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 16 آذار/مارس 2022 09:11

اطمئني يا حياة !

كتبه  الأستاذة فردوس صديقي من الجزائر
قيم الموضوع
(4 أصوات)
دق على الابواب لتفقد الحياة 
احصاء روتيني للعواطف !
النتائج؛
العيش اصيل لا يأبه للشتات!! 
و تفاصيل الدنيا تجميع لطرائف
السعادة اضحت كنسمات خفيفة ..و الحزن إعصار 
ما هكذا يكون العيش .....ياللعار ! 
عدم مقيت ..
عدم صموت 
عدم من العدم الفارغ !!
عدم جعل الكلام يراوغ 
جعل الحرب تنخمد 
و لا يبقى سوى السكوت
ترك النفس بنفسها تنفرد 
 
ليحيي ذكرى و أخرى تموت !!
من قال بأن الدنيا بما فيها 
ستترك أيادينا ؟!
نحن لها نواسيها 
و هي تجافينا!! 
اطمئني يا حياة 
يوما ما سنفنى 
أما قبل؛ 
سنقدم للفراغ حسنا 
أما بعد ؛ 
اطمئني أكثر 
لاننا ماعدنا على قيد الحياة ! 
فلتسعدي أكثر 
خذي معك الالم 
خذي كل شيء 
خذي الفراغ الممتلئ بكل عبئ 
و لا بأس أن تفرحي أكثر 
لأننا يوما ما سنكبر 
ستعلوا أمانينا 
أسامينا 
و تأتي لتناجينا 
يومها سنجافيك أكثر 
و اكثر ! 
اطمئني ياحياة !
حقيقة ؛ لطالما قلت يانفسي احترسي 
و تكلمي باختصار 
غيري المواضيع و لا تتحسسي 
لنا إله على الظلم قهار 
لكني  لا ألبث الإنتظار
و أعود لكتابة كلام مؤسس 
على نخب الانكسار 
حينها استكين 
أدرك أن لافائدة من الأنين 
فلنمضي بشكل أو بآخر .......هذا حال الزمان ! 
ماذا عسانا نقول...؟!...لنطلب الهداية من ربنا الرحمن !!
قراءة 1179 مرات آخر تعديل على السبت, 19 آذار/مارس 2022 09:56

أضف تعليق


كود امني
تحديث