قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 31 تموز/يوليو 2023 07:21

بعيدا عن إعلام التضليل

كتبه  عفاف عنيبة

قالت لي إحدي بنات صديقاتي " لا أملك الوقت الكاف لمتابعة أخبار الإعلام."

و قد بات ملح في زمننا الحاضر إبعاد وسائل الإعلام عن أبناءنا و ضبط الساعة المحلية دون إهمال ما يحدث علي الساحة الدولية، فالداخل يتأثر بشكل ما بالخارج و العكس صحيح أيضا.

ليس كل ما تتداوله وسائل الإعلام بما فيها الوسائط الإجتماعية يهمنا، هناك حيز كبير مهمل و لا نستطيع متابعة كل ما يبث و يذاع، خاصة أن 75 في المائة من الأخبار لا تخضع إلي تمحيص دقيق. فهل علينا في كل مرة تصديق أكاذيب ؟

فقد الإعلام الكثير من مهامه النبيلة و أصبح وسيلة إستقطاب و برمجة عقول وفق أجندات معينة، بقي كم كبير من الأعمال لا يحوز علي ربع إهتماماتنا و قد حان الوقت للإحتراز من محتوي موجه.

تطعيم شبابنا ضد كل الأمراض المنقولة من وسائل عدة ضرورة إن اردنا شباب صحي و سليم نفسيا و جسديا. فكم من خبر أدي إلي إنتحار معنوي و فيزيائي و السبيل الأوحد للعلاج يتمثل في مقاربة حذرة و يقظة.

غربلة ما يصلنا و ما يهمنا هذا ما يتوجب علينا فعله، لسنا سذج و تسميم العقول الموكولة إلي بعض الإعلاميين، لا تخدعنا و لم تعد تنطلي علينا حيل الإعلام.

قراءة 404 مرات آخر تعديل على الإثنين, 01 كانون2/يناير 2024 16:45

أضف تعليق


كود امني
تحديث