قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 20 تشرين2/نوفمبر 2023 07:54

تفاوض السلطة الفلسطينية علي فتات أرض منزوعة السيادة و السلاح....و هذا غير مقبول...

كتبه  عفاف عنيبة

لا تكمن مشكلتنا مع كيان غاصب، فكل ما هو ظلم زائل طال الزمن أم قصر...

مشكلتنا مع سلطة فلسطينية تدعي تمثيل كل الفلسطينيين و هي تفاوض بإسمهم و بإسم كل المسلمين بما فيهم نحن الجزائريين علي كيان مجهري مفتت منزوع السلاح أي فاقد لمقومات السيادة، فهل نسمي مثل هذا الكيان المهشم الضعيف دولة في حدود 1967 ؟

هذا و المبادرة العربية للسلام بتنازلها عن فلسطين 1948 فعلت ذلك لماذا و بأي حق ؟

فالفلسطينيون في فلسطين 1948 يعانون شتي أنواع التمييز العنصري و الديني و هناك نص قمت بترجمته من الإنجليزية إلي العربية في كتابي "الشرق بعيون الغرب و قضايا أخري" يروي فيه كاتبه كيف أن اليهود الصهاينة يمنعون منع نصاري الجليل الأعلي و الناصرة تحديدا من الإحتفاء بمولد سيدنا عيسي عليه السلام، فهل يعقل أن نترك هؤلاء تحت سيطرة بنو صهيون ؟

الجميع في أروقة الحكم في برلين و لندن و واشنطن بما فيهم الرئيس باراك حسين أوباما إحتجوا و يحتجون حينما نقول لهم بأن 6 ملايين يهودي صهيوني في فلسطين مصيرهم مثل مصير 2 أو 3 ملايين فرنسي و أوروبي كانوا يحتلون الجزائر و غادروا عند تحرير الجزائر :

لا، لا تقارنوا الجزائر بفلسطين، فأولئك الفرنسيين كانت لهم دولتهم الأصلية ليتركوا الجزائر بينما يهود إسرائيل لا موطن لهم سوي إسرائيل ...

عجبا كيف لا موطن لهم غير فلسطين المحتلة ؟ أليسوا يهود امريكيين و روس و أوروبيين و آسويين و افارقة فهم آتون من دول قائمة بذاتها و بإمكانهم العودة إليها بكل بساطة.

علينا التعمق في مثل هذه القضايا، فأن تفاوض السلطة الفلسطينية المنتهية صلاحيتها من زمن بإسمنا علي كيان مفتت لا و ألف لا...نريد إسترجاع كل أرضنا و ليس الفتات و إلا ليحتفظوا بكل الأرض إلي أن يأذن ربنا تعالي بموعد الحرب الشاملة لإستعادة حقوقنا كاملة علي بيت المقدس...

قراءة 91 مرات آخر تعديل على الإثنين, 20 تشرين2/نوفمبر 2023 08:11

أضف تعليق


كود امني
تحديث