قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 29 نيسان/أبريل 2021 03:05

نحن في حاجة إلي لغة الأمل

كتبه  عفاف عنيبة

أدمنا اليأس إلي درجة الإنتحار...

بينما الموقف السليم يقتضي منا يقظة، صبر و أمل...

لجوء بعض أفراد الشعب إلي الإنتحار تعبير عن قطيعة عميقة ادت بأصحابها إلي الموت الإرادي...و ماذا نقول عن اطفال يشنقون أنفسهم شنقا و لا نتحرك إلا للتعليق و الشجب و التألم و فقط...

ألا يجدر بنا التأسيس لفلسفة الأمل و إستلهام اسباب التفاؤل و النصر من ديننا الزاخر برسائل المحبة و السلام و الأمل ؟

لو نقلل من متابعة ما يجري في آخر الدنيا لنهتم بمحيطنا المباشر...ماذا نخسر بالإصغاء إلي محيطنا  ؟...ماذا يفيدنا أن نتحسر علي أحوال الناس في الهند و نحن هنا لا نعبأ بالضعاف و المحتاجين ؟

ثم كيف نمر مرور الكرام علي افراد الأسرة زارعين اللامبالاة و الأسي في نفوس بريئة تتوقع منا قليل من الإهتمام و ليس كله ؟

إن لم نعطي من أين سيتعلم أبناءنا و أحفادنا العطاء ؟

مجرد إبتسامة في وجه أخيك تفتح نافذة أمل في يومياته....كلمة تشجيع تمنح أخيك أجنحة يرفرف بها إلي السماء السابعة...لفتة حانية تمحي التعب و الحزن من علي جبهة الزوجة أو الزوج....

فلنتعلم لغة الأمل ...لنزرع القوة و الفضيلة فنقطف جواهر الإزدهار و التضامن...

قراءة 542 مرات آخر تعديل على الخميس, 09 شباط/فبراير 2023 12:02

أضف تعليق


كود امني
تحديث