قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 31 أيار 2021 07:40

كسر الرتابة بالحمد و الشكر

كتبه  عفاف عنيبة

تفرض الرتابة علي صاحبها حالة من الملل و السأم ما يدفعه أحيانا إلي الشعور بالسلبية و هذا طبعا مقلق. أكثر من يعانون من هذه الظاهرة من لهم دوام مستمر و توقيت قار. و طرد الملل ضرورة و الأمر ممكن ليس بمستحيل كما يتوهمه البعض يكفي إدخال بعض التغييرات أو اللمسات الصغيرة ليتغير يومنا.

إحدي الصفات المخففة و الموجبة للتفاؤل الإبتسامة. فلننظر للحياة من زاوية مضيئة، نحن ننعم بالصحة و راحة البال و عمل، هل إنتبهنا إلي الهواء العليل و الشمس المشرقة و قطرات الندي الصباحية ؟

لنتناول فطور الصباح في مكان مختلف، لنبدأ بالحمد و الشكر و قراءة سورة قرآنية مع دعاء مفعم بالمحبة لخالق العباد.

كثيرة هي الفرص المتاحة لإضفاء بعض الألوان الزاهية، فننسي الرتابة لينساب الزمن سريعا.

و لننزل إلي العمل راغبين في إتقانه، متجاهلين ما يكدر بعض الساعات من تطفل زملاء و سوء أداء آخرين. لنعمل علي تحسين مردودنا غير عابئين بمن يصطادون في الماء العكر.

فأي كانت المشاغل، بإستطاعتنا تدبير أمورنا بذكاء و ما خبرناه علي مدي سنين قابل للتوظيف الحسن، فلا نستسلم لشعور الإحباط، الواثق من نفسه قادر علي كسب التحدي فليتوكل علي الله و ليحاول...

قراءة 562 مرات

أضف تعليق


كود امني
تحديث