قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 30 تموز/يوليو 2021 11:08

ملاحظة هامة حول بعض بنود إتفاقيات إيفيان

كتبه  عفاف عنيبة

لعلم قراءنا الكرام :

طبقا لكتاب السيد رضا مالك رحمه الله حول إتفاقيات إيفيان، فريق المفاوضين الجزائريين في آخر تفاوض علي بعض التفاصيل و وافق ذلك شهر رمضان المعظم :

فاوض أعضاء الفريق الجزائري و جلهم غير صائمين في شهر رمضان.

أعتقد أن هذه المعلومة لوحدها تعطيكم فكرة عن ممثلي أعضاء الحكومة المؤقتة الجزائرية الذي كان يترأسها الأستاذ يوسف بن خدة رحمه الله.

 

ثانيا :

البنود التي تخص مستقبل تنقل الجزائريين إلي فرنسا و الجالية الجزائرية في فرنسا من يطالعها يدرك أن أعضاء الوفد المفاوض الجزائريين فاوضوا دولة فرنسا إنطلاقا من هذه الرؤية العجيبة :

لا بد من إبقاء الجزائر في دائرة نفوذ دولة فرنسا بالسماح للجزائريين بالتنقل إلي فرنسا،  الإقامة فيها، الدراسة، العمل و العلاج و جمع العائلات و ضمان هكذا شريان التأثير الفرنسي الثقافي، السياسي و الإقتصادي عبر مواطنين مستلبي الهوية علي مصير الجزائر ما بعد 1962 و إلي الأبد.

قراءة 597 مرات آخر تعديل على الجمعة, 06 آب/أغسطس 2021 18:15

أضف تعليق


كود امني
تحديث