قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 21 أيلول/سبتمبر 2020 10:57

هكذا نظروا للإستدمار !

 

الحديث عن الإستدمار الغربي المباشر و الذي تكرس عبر إحتلال عسكري لكثير من البلاد في القارتين الإفريقية و الآسيوية و إن وقعت تصفيته من خلال حركة مقاومة شرسة قادتها الشعوب المحتلة، باق عبر هيمنته الإقتصادية و السياسية و لا يزال يتمتع بموطأ قدم في أرض فلسطين المحتلة. فهو و إن إنسحب ظاهريا من الكثير من دول العالم، فقد خلف أنظمة حكم تابعة له، و قد رأينا علي مدي أربعة عقود أو أكثر كيف دعم و أيد الغرب المتحضر رموز الإستبداد في دول كباكستان و مصر و الشيلي و قد أدت الأوضاع في عالمنا المتخلف التابع إلي ظهور موجة ثانية من حركة الإستقلال و قد تجسدت بإمتياز في دول مثل دول أمريكا الجنوبية، و تونس و لازالت هذه الهبة الشعبية قائمة إلي حين ما يتم تصحيح الأوضاع في بلداننا، و السؤال الذي يطرح نفسه حاليا هو : هل ستنجح هذه الموجة الثانية من حركة الإستقلال في وضع حد نهائي للوصاية الغير الشرعية التي تمارسها منذ أكثر من قرنين المؤسسة السياسية الغربية ؟