قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 18 شباط/فبراير 2016 06:36

ينبغي لمن أراد النجاة أول ما يبدأ به أن يضبط دينه و عقيدته

كتبه  الأستاذة كريمة عمراوي
قيم الموضوع
(0 أصوات)

ينبغي لمن أراد النجاة أول ما يبدأ به أن يضبط دينه و عقيدته ، خصوصا في هذه العصور التي كثر فيها المتكلمون في العلم ، و سهولة انتشاره و تحصيله بهذه الأجهزة.

الناس في هذا العصر محتاجون إلى وصايا العلماء لكثرة الشبهات و الفتن لأن أعظم نور هو نور العلم  لهذا في الفتن أبصر الناس بالحق هم العلماء الراسخين ، و الشبه ترد على الناس كما في حديث النعمان بن بشير: «إنّ الحلال بيّن ، و إنّ الحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتّقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، و من وقع في الشبهات وقع في الحرام. "رواه البخاري ومسلم.1

و أعظم المواعظ تكون في كلام العلماء ، العلم أعظم واعظ ، لا يمكن ان تكون الموعظة من غير العالم علينا أن نرجع إلى أقوال العلماء و قبل ذلك إلى الكتاب و السنة .

هذا ما حفّزني على جمع مقالات كتبتها و نشرتها في أسبوعية البصائر لسان حال جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ثم في موقع الأديبة السيدة عفاف عنيبة،  وهذه المقالات مستنبطة من كلام العلماء و مواعظهم و توجيههم و دوّنتها في هذا الكتيّب، و لم أعزو الأقوال إلى قائليها و اكتفيت بهذه الإشارة في هذه المقدمة أسأل الله المنّان أن يمنّ علي بالقبول و التوفيق و أن يعفوا عن تقصيري و زللي إنّه هو العفو الغفور.

و صلى الله و سلم على نبينا محمد.

كتبته أم أسامة كريمة  بنت نور الدين عمراوي .

تم في:28 رجب 1436 الموافق ل:18ماي2015م

قراءة 1868 مرات آخر تعديل على الجمعة, 19 شباط/فبراير 2016 03:26

أضف تعليق


كود امني
تحديث