(function(i,s,o,g,r,a,m){i['GoogleAnalyticsObject']=r;i[r]=i[r]||function(){ (i[r].q=i[r].q||[]).push(arguments)},i[r].l=1*new Date();a=s.createElement(o), m=s.getElementsByTagName(o)[0];a.async=1;a.src=g;m.parentNode.insertBefore(a,m) })(window,document,'script','//www.google-analytics.com/analytics.js','ga'); ga('create', 'UA-60345151-1', 'auto'); ga('send', 'pageview');
طباعة
السبت, 08 كانون1/ديسمبر 2018 06:57

لهذه الأسباب إنبعث فكر أدولف هتلر

كتبه  عفاف عنيبة

ها هي عقيدة هتلر :

العيش وفق منظور واضح :

1-غسل الوجود من سموم اليهود، فلا يتنفس الجرماني الآري هواء مسموما باليهود و لا يتزوج إمرأة يهودية و لا يأكل شيء  من صنع اليهود.

2-لم تكن نيته أبدا التوسع خارج الفضاء الجرماني الآري، ما كان في غير صالحه نصائح بعض رجاله بالخروج من ذلك الفضاء و البحث عن مصادر الطاقة لتغذية حضارة جرمانيا الآرية الصاعدة.

لهذين السببين وقع ما وقع من حرب كونية و ملايين من الموتي.

أدولف هتلر لا يتحمل علي الإطلاق مسؤولية موت الملايين إنما مشروعه في بناء مجتمع آري صاف تهدم فيه الكنيسة، يفصل فيه الرجال و النساء في التعليم و تربي فيه الفتاة لتكون خير زوجة و خير بنت جعل مشروعه يصطدم بإرادة دولية صلبة في القضاء عليه.

من يدرس سيرته من مصادر معلومات منصفة و موضوعية سيكتشف أنه كان رجلا بسيطا محبوبا من شعبه، صارما مع نفسه، لم يبدد أموال الدولة الجرمانية و كان كل همه تخليص أمته من سموم الصهيونية و كما كتب في وصيته :

"سيأتي فيه اليوم في المستقبل الذي ستندمون فيه علي محاربتي لأن ما يترقب الإنسانية هو الهلاك بفعل سموم اليهودية."

زوده الله تعالي بالحدس و أحلام الرؤي حتي أنه أراه المكان بالضبط الذي ستنزل فيه قوات التحالف علي شاطيء نورماندي يوم قبل الإنزال.

منهج أدولف هتلر خالد لإنسانية تبحث عن الخلاص من سم الصهيونية الزعاف و الكثير مما تضمنه منهجه من صميم ديننا الإسلام.

 "Extrait de "J'étais Garde du corps d'Hitler 

"« Ce  n’était pas une brute. Ce n’était pas un monstre. Il n’était pas un surhomme « , dit Misch.

« C’était un patron merveilleux « , dit Misch.

 رجاءا راجعوا هذين المرجعين :

https://en.wikipedia.org/wiki/The_Rise_and_Fall_of_the_Third_Reich

Rochus Mish J'étais garde du corps d'Hitler

 1940-1945Témoignages Recueilli par Nicolas Bourcier Editions Talantikif 2014 

قراءة 945 مرات آخر تعديل على الجمعة, 04 كانون2/يناير 2019 04:55