من مهازل مسلمي آخر الزمان أنهم يعتقدون بأنهم الند للند للأمم المتحضرة من اليابان إلي إيرلندا و ...
مسلم هذا الزمان متشبع بثقافة الماسونية الأممية يؤمن بأن الصهيوني أخوه في الرضاعة و تقاتل المسلمة لتفرض أوراق هجرتها علي الإدارة الأمريكية و الكندية...و يهاجر المسلم بكثافة إلي الغرب مدعيا أنه مظلوم في بلاده و علي ماما ميركل إستقباله بالأحضان في ألمانيا الشذوذ الجنسي و ثقافة الووك...
فقال لي بيار من حزب إريك زمور :
نحن نواجه أشرس حرب علي قيمنا و مبادءنا و تاريخنا من اليسار الملحد و الحيواني و أنتم المسلمون تنساقون خلف هذا اليسار و تدعمونه بكل قوتكم ضدنا نحن أتباع المسيح...عفاف هذه خيانة للمسيح الذي تحترمونه في الإسلام...
-و هل تعتقد أن مثل هؤلاء المسلمين سيفلحون بيار ؟ لعلمك ربنا تعالي غاضب علينا أنظر أحوالنا نعيش مذلولين في منفانا و أوطاننا...اسكت برك اليوم نبحث بالشمعة عن الرجولة و لا نجدها...تخلي المسلم عن كل مقومات عزته و النتيجة نحن في ذيل الأمم. ماذا اقول لك بيار ؟ إنني أعيش غريبة. لا شيء يجمعني بمسلم يستجدي أسباب العزة في العجل، رحماك رباه.
-لا تيأسي، فالجزائر معروفة بأنها أشرس قوة واجهتنا لكن لا بد لكم من عمل جبار لتطهروا نخبكم و شعوبكم من لوثة الماسونية الأممية...يومك سعيد.