قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 27 تشرين1/أكتوير 2013 14:34

هل ستعيد جمعيات أولياء التلاميذ الأمور إلى نصابها في المدرسة..؟؟؟؟

كتبه  الأستاذة أمال السائحي.ح
قيم الموضوع
(0 أصوات)

هل ستفلح جمعيات أولياء التلاميذ، للقضاء على هذا التلاعب الذي أصبح يضرب المدارس في الصميم؟ و هل ستستجيب الجهات المعنية لهؤلاء الأولياء؟

حذر رئيس اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ السيد أحمد خالد، من أن الإضراب الذي أقرته النقابات سيؤثـر سلبا على المستوى الدراسي للتلاميذ خاصة طلبة السنة الثالثة ثانوي، مضيفا بأن الوقت  و الظرف غير مناسبين لشن الإضراب، بل يجب فتح باب الحوار.

و أوضح المتحدث بأن "كل أولياء التلاميذ ضد الإضراب، رغم أنهم مع المطالب المشروعة للمعلمين و الأساتذة"، مؤكدا بأن "الوقت غير مناسب للإضراب أو الاحتجاج، لأن أكثـر من 700 ألف تلميذ بين مسجل و مطرود، لم يلتحقوا بعد بمقاعد الدراسة، بسبب عمليات الترحيل التي شهدتها الجزائر العاصمة و عدة مدن، و كذا تعنت بعض المسؤولين، و عدم حلهم لمشاكل النقل، و الإطعام، و الكتب المدرسيةو أشار كذلك السيد خالد أحمد، إلى أن "الإضراب سيؤثـر نفسيا على التلاميذ و الأولياء، بعد حوالي شهر من الدراسة، كما أن ذلك سيؤثـر على العلاقة بين المعلمين و الأولياء".

و أن هيأته قرَّرت مراسلة رئيس الجمهورية بصفة رسمية، كونه القاضي الأول في البلاد، لتناشده التدخل بغية الفصل في إضراب الأساتذة المفتوح، الذي دخل أسبوعه الثالث، موجها نداء مستعجلا لكافة المربين المضربين، للعودة إلى أقسامهم و إستئناف التدريس، من أجل مصلحة التلاميذ.

و عندما نقرأ في تقرير مفصل حول "جودة التعليم" لعام 2013 -2014، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، أن الجزائر حلت في المرتبة 100 بين الدول في جودة النظام التعليمي، و وضع التقرير قبل إعداده أسئلة تتعلق بالتعليم، و من بين هذه الأسئلة: هل أنت راض عن التعليم في الجزائر؟ و هل أنت راض عن مخرجات التعليم في الجزائر؟ كما أن الجميع أشاروا إلى أن "الدروس الخصوصية، حوّلت التعليم المجاني إلى مجرد ديكور، لأنه صار بمقابل، و كأنه تعليم خاص".
بناء على ذلك، صنف التقرير الجزائر في مرتبة متدنية، بالنسبة لجودة النظام التعليمي من بين 148 دولة. و فيما يخص جودة منهجي الرياضيات و العلوم، وضع التقرير الجزائر في المركز 100 أيضا، فيما وضعها في المركز 103 فيما يتعلق بجودة إدارة مدارسها. و جاءت قطر و الإمارات العربية من بين أعلى 20 دولة أكثر قدرة على المنافسة، كما احتلت المغرب المرتبة الـ77 و تونس 83، و إحتلت مصر المرتبة 118، في حين جاءت اليمن في المرتبة 145.
و أجمع أولياء التلاميذ على أن "الكثير من المدارس، على اختلاف مراحلها التعليمية، تقدم خدمات تعليمية متدنية". و قال رئيس اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ، خالد أحمد، لـ جريدة "الخبر"، بأن "سبب ذلك هو الفجوة التي توجد ما بين الإدارة و الأساتذة و التلاميذ من جهة، بالإضافة إلى سوء التسيير، الذي يحرم التلاميذ من الظروف المناسبة لتمدرسهم".
و تابع المتحدث “كل الأولياء في عدة مناسبات، أجمعوا على عدم رضاهم عن خدمات التعليم، التي توفرها المدارس النظامية، و على كل المستويات"، و أضاف السيد أحمد خالد "في كل مرة ندق فيها ناقوس الخطر، لا يتم الاستجابة لمطالبنا التي تصب أساسا في ضرورة الإصلاح العميق للمنظومة التعليمية، التي أهلكها كثيرا ضعف مستوى الأساتذة، و كذا الاعتماد المفرط و اللاقانوني على الدروس الخصوصية...

نعم عندما يصبح التلميذ يصحح أخطاء الأستاذ، الذي يتعثر في النطق باللغة الأجنبية، أو حتى اللغة الأم، و في مادة الفيزياء، أو العلوم الطبيعية، ليس لعبقرية التلميذ، و لكن بكل بساطة أنه استفاد من الدروس الخصوصية التي يأخذها بانتظام، و التي أنهكت الأسرة الجزائرية ...لأن الدخول المدرسي وحده يكلف الأسرة مبالغ طائلة، لارتفاع أسعار الأدوات المدرسية و كلفتها الباهظة، ناهيك عن غلاء المعيشة، و ضعف القدرة الشرائية، التي أثقلت كاهل عموم الجزائريين موظفين كانوا أو عمالا، و إذا علمنا أن 70 بالمائة من الأولياء، لا يستطيعون توفير الأدوات المدرسية لأبنائهم لنا أن نتصور حجم المعاناة التي يكابدونها...

و ذلك بدون أن نتحدث عن العجز الموجود من حيث النقل المدرسي، و الإطعام المدرسي، و الإيواء المدرسي، و حتى الصحة المدرسية.. و لنا عودة إلى هذا الموضوع ....

قراءة 3218 مرات آخر تعديل على الإثنين, 19 تشرين2/نوفمبر 2018 14:38

التعليقات   

0 #1 ف 2015-02-23 09:15
بسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم ورحمة الله الام مدرسة والمعلم رسول العلم لايمكن فصلهما العلم جهاد بمفهومه الشامل وقوته تطرد كل كيد من بعيد او قريب وصالح لكل زمان ومكان لدا يجب ابعاده عن اللعبة السياسية وتخصيص المال له وللعاملين و الساهرين عليه و زارة الدفاع تساوي وزارة التعليم والتربية لا يمكن التخيير بين العين اليمنى عن اليسرى الجزائربلغتها العربية وحكومتها و شعبها الموحد و بدييييييييييييي نها الاسلاميييييييي ييييييييييييييي ييييي و السلام عليكم
اقتباس

أضف تعليق


كود امني
تحديث