قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 17 شباط/فبراير 2016 10:32

خواطر حول العلم و الكتابة و المطالعة

كتبه  الأستاذ ربيع شملال بن حسين
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 

لا أستَبعد أن تُعَشِّشَ العناكبُ في عقل من لا يطالع.

♦ ♦ ♦

كتاباتُك الأولى تلدُك كاتبًا و تموت.

♦ ♦ ♦

أقول دائمًا و أنا أكتب: أيها الحرف لا تحزن، فلن يَقرأك إلَّا أصدقاؤك و إن كانوا أعدائي.

♦ ♦ ♦

الكتاب دنيا أخرى أوسَعُ من دنيانا.

♦ ♦ ♦

"شكرًا جزيلًا للكتاب"؛ كلمة تقولها عندما تَستمع لحديث من لا يطالِع.

♦ ♦ ♦

كنتُ هاربًا من ضجيج المدينة عندما قابلتُ ثرثارًا، قلتُ في نفسي: أمَّا هذا فمُطاق؛ لعلِّي أسرق من كلامه شيئًا أكتبه.

♦ ♦ ♦

المطالعة كرياضة المشي؛ صحَّة و فرجة.

♦ ♦ ♦

القراءة دون شيخ أقرب إلى التطرُّف منها إلى التَّثقُّف.

♦ ♦ ♦

تظلُّ الحقيقة عانسًا إذا كان الناس مفلسين ثقافيًّا.. من أين لهم بثمَن المهر؟

♦ ♦ ♦

على بعد خمسمائة كتاب تَسكن المعرفة.

♦ ♦ ♦

الشعور بالظَّمأ إذا افتقدتَ المطالعة، هو أصدَق دليل على أنَّك تَستمتع بحياتك.

♦ ♦ ♦

يموتُ طالبُ العلم فينا متى ما توقَّفنا عن التساؤل.

♦ ♦ ♦

كلَّما سألتُ العلماء عن أسباب التَّخلف سألوني عن نِسبة القراءة عندنا، هل هي علاقة تلازميَّة؟

♦ ♦ ♦

كلُّ مَن صنع لي معروفًا فقد كافأتُه، إلا شخصًا أهداني فكرة.

♦ ♦ ♦

كلُّ دينار تُنفقه في التعلُّم يُنبتُ في جنبيك ريشةً، لن تلبث كثيرًا حتى تجد نفسك بجناحين يَحملانِك حيث شئتَ.

♦ ♦ ♦

لستُ متعلِّقًا بالمطالعة.. نعم، لكن ليس إلى درجة أنَّني لا أطالِع كتابًا في الشَّهر؛ هذا لا يفعله إلَّا مَن سفِه نفسَه.

♦ ♦ ♦

فرَّ إلى المطالعة من داء الجهل.

♦ ♦ ♦

عدم وجود المَكتبة المنزليَّة و عدم وجود الكهرباء؛ كلاهما دليلٌ قاطِع على فقرٍ مدقعٍ يلمُّ بأهل الدَّار.

♦ ♦ ♦

اجعل عنوانَ إقامتك القَصْر الكبير الذي يسمَّى المكتبة العامة.

♦ ♦ ♦

الكتابة ثوب.. يجب أن تَأخذ رأيَ الآخرين فيه.

♦ ♦ ♦

الفرق بين كتابات المبدِع وكتابات الفاشل أنَّ الأوَّل أعطى الموضوعَ وقتًا أكبر.

♦ ♦ ♦

إذا لم تُنَمِّ عقلَك بالمطالعة و مخالطةِ العقلاء، و لم تَحمل نفسَك على شيء من الخلوة و التأمُّل، فستشهد عليك كلُّ فصول حياتك أنَّ عقلك لم يعِش سوى فترة الصِّبى و لو عِشتَ ألفَ عام.

♦ ♦ ♦

ليكن العلمُ هو النَّكهةَ التي تُضاف لطبق التَّربية.

♦ ♦ ♦

ألَمْ يَحدث معك مرَّة أن شعرتَ و أنت تَكتب دون رغبة أنَّ القلم يتثاءب؟

♦ ♦ ♦

إذا كان العلم ثوبًا فكن صانعَه أو مقتنيَه، و لا تكن شيئًا ثالثًا.

♦ ♦ ♦

أعوذ بالله من ثلاثٍ: من الشِّرك، و المعصيةِ، و الغفلةِ عن المطالعة.



رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/98056/#ixzz40Psf5xuN
قراءة 1644 مرات آخر تعديل على الجمعة, 19 شباط/فبراير 2016 03:25

أضف تعليق


كود امني
تحديث