قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 10 أيار 2023 17:18

افتح يا سمسم

كتبه  الأستاذ ماهر باكير دلاش من الأردن الشقيق
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
.. كالعادة لدي وقت طويل للتأمل.. التأمل في أثرنا على الآخرين.. وما قد تركوه من أثر في نفوسنا..
شهر تشرين (أكتوبر) كان ممتعا، مجنونا، مليئا بالاكتشافات، ولحظات الراحة المسروقة..
أريد أن أفشي لكم سرا.. فأنا الى الآن لا زلت أتابع برنامج " افتح يا سمسم", ولن أخجل من افشاء هذا السر.. لطالما حاولت قراءة طفولتي.. تلك الأيام البريئة، واللحظات النقية.. ذلك البرنامج الذي لطالما عشقته في طفولتي كما عشقت غيره من برامج الأطفال مثل توم وجيري وصاحب الظل الطويل وغيرها...فأنا لا أزال أرى طفولتي فيه !!
تلك البرامج التي تتسم بالبراءة والعفوية، اشاهدها لأنسى واقعا لا ينبئ بخير.. حاضره مآسي وماضيه فقر وضنك وخوف.. أما مستقبله فلا تعليق!!
"أحيانا يتحول المرء الى دمعة ضخمة يطفو فوقها جسد.. ان بكى أو تذكر موقفا اليما"
يبدو أن الرحم الخبيث لا يزال ينجب الضياع والحرمان والفاقة والعوز ...أصبح رحما مريضا ملوثا غير قادر على إنجاب رضيع - حتى لو كان مشوها - يسمى الكرامة!!
الكثير من الأمور تحدث في الوقت الخطأ.. في المكان الخطأ.. في المسافة الخطأ.. ماذا لوكان الأمر عكس ذلك؟
تحقيق الأشياء العظام لا يشعرني باللذة.. لطالما حلمت بجسد وروح يشيخا معا.. ولكن هيهات، فالعمر يمضي والجسد باق والروح تهزل وتشيخ.. ولم يبق سوى إنزال الستائر خلفي!!
الحياة مليئة بالأحلام ولا سيّما في كل ما هو مرتبط بالإنسان.. لا بد من مقدار معيَّن من الشعور بالتسليم لكي نتقبّل الحقيقة القائلة بأن معظم هذه الأحلام لن يعرفها أحد في حياتنا.. سوى أنفسنا.. لهذا نخرج من مجرة الأبعاد الثلاثية التي تجسد واقعنا إلى بعد رابع هو الزمن!!
قراءة 271 مرات آخر تعديل على الأربعاء, 10 أيار 2023 17:48
المزيد في هذه الفئة : « "دروب " أقف أمام مرآتي »

أضف تعليق


كود امني
تحديث