قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 11 أيلول/سبتمبر 2023 11:09

صبر زوجة زمان امام ظلم الزوج و عائلته لإفتقادها السلاح كي ترفع الظلم عنها اليوم إختلف الأمر

كتبه  عفاف عنيبة

ذهنية المجتمع الجزائري الذكوري لم تواكب تقدم التشريع الوضعي و لم تهضم عدالة التشريع الإسلامي.

كنت أعلم منذ صغري أن الزوجة عند ظلمها و إن إستعصي عليها حل المشكل بينها و بين الزوج باللتي هي أحسن لديها حق التظلم لدي القاضي. في حين المجتمع الجزائري الوثني يشنع علي المرأة لجوءها للتشريع الإسلامي و الوضعي و هذا الموقف من مخلفات انحطاط المسلمين.

فالجزائرية اليوم كانت شريرة أو خيرة تجد نفسها مسلحة بأسلحة قانونية و شرعية، لم يكن يتخيل الرجل وجودها لضعف إلمامه بالشريعة الإسلامية و القوانين الوضعية.

المرأة في 1830 كانت تصبر علي ظلم زوجها و عائلته، لأنها لم تكن مسلحة بالعلم الشرعي و الدنيوي اليوم بلي هي مسلحة و تلجأ إليه كلما تري الزوج يتجاوز حدوده معها أو يخطأ فهي لن تتسامح و تسكت كما كان الأمر في الماضي.

اليوم المسلمة تريد نهضة الإسلام و لا بد لها من رجل كامل الأوصاف خاصة الأخلاقية، إنتهي زمن التحكم في رقاب نساء المسلمات بإسم الذكورية الغير العادلة و التي تحتكم للأهواء و العادات الوثنية...

 

قراءة 259 مرات آخر تعديل على السبت, 13 كانون2/يناير 2024 16:23

أضف تعليق


كود امني
تحديث