قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 08 تشرين2/نوفمبر 2023 06:06

هم خسروا و لن يعترفوا بذلك...لأن في الإعتراف ذاته هزيمتهم....

كتبه  عفاف عنيبة

تلقيت البارحة إيمايل من قريبتي في فرنسا و قد كتبت هذه الجملة "بنو صهيون خسروا حربهم و لن يعترفوا بذلك لأن في الإعتراف هزيمتهم الحقيقية."

فعدد الشهداء في غزة في تصاعد بينما في مقالة لليمين القومي أحد الأقلام المحسوبين علي بنو صهيون كتب فقط علي الجثث الذي يتم التعرف عليها في القدس المحتلة و فقط...فموتي غزة ليسوا آدميين و لا قيمة لحياتهم و أرواحهم...فهم كما عرف بهم ربنا تعالي لا يعتدون إلا بموتاهم اما شهداءنا فلا ذكر لهم و لا وجود لهم و هم يصلحون فقط للموت.

متي ندرك بأن ذهنية الصهيوني لا مجال للتعايش معها و هي تمحينا بجرة قلم لأن غرورهم يملي عليهم فلسفة السوبر اليهودي....هذه الذهنية التي إستلهمومها من فلسفة نيتشة و التي نظر لها دون ان يفكر لحظة في اليهود بينما هم وظفوها خير توظيف لصالحهم و إخترعوا لنا اليهودي المسالم الذكي و الغني جدا ضحية كره و حقد اشرار العالم و خصوصا المسلمين.

و تناسي الجميع أن الكره لا يأتي من فراغ و كل عمليات الإضطهاد التي تعرض لها اليهود في الغرب و روسيا كانت نتاج أعمالهم...ففي العصر الوسيط كانوا يحرقون بسبب أعمال السحر التي يمارسونها و يذهب ضحيتها البيض المسيحيين.

هذا و من روج للصورة الجميلة المزيفة لليهود الصهاينة هم أنظمة الجور و الظلم التي تتحكم في رقاب المسلمين من مصر إلي....إنتهاء بالإمارات و السعودية...

فهل من صحوة ضمير ؟

قراءة 208 مرات آخر تعديل على الخميس, 21 كانون1/ديسمبر 2023 16:31

أضف تعليق


كود امني
تحديث