قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 29 تشرين2/نوفمبر 2019 08:03

تحرير فلسطين الآن...1

كتبه  عفاف عنيبة

كان الرئيس الجزائري يتناول فطور الصباح مع عائلته فإذا به يتلقي مكالمة هاتفية من وزير الدفاع بشكل فجائي...

-سيدي الرئيس كل ثكنات الدولة محاصرة من حوالي 11 مليون مواطن جزائري.

صعق الرئيس الجزائري :

-لماذا ؟ و كيف وقع هذا الحصار و كيف سمحتم لهم بذلك ؟

-وقع كل شيء ليلا و كانت كثافة المواطنين مانع لدينا لنوقف المد البشري و هم يطالبون بتحرير فلسطين الآن، مطلبهم الوحيد أن يجندوا الآن في الجيش التحرير الوطني الجزائري.

كاذ ينفجر ضحكا الرئيس الجزائري إلا انه قام من كرسيه و بإشارة إلي زوجته أفهمها بأنه متوجه إلي مكتبه و في مكتبه قام بإستدعاء إلكترونيا رئيس المخابرات و أكمل حديثه مع وزير الدفاع :

-قل لي من أصدر بيان بوزارة الدفاع لطلب من المواطنين الإلتحاق بالجيش ؟

-لم نصدر أي بيان سيد الرئيس إنما هم لبوا نداء قامت به فتاة في دفتر الجزائري الإلكتروني.

كاد الرئيس الجزائري يغمي عليه :

-فتاة مجرد فتاة بنداء في دفتر الجزائر تحاصر جيشنا في ثكناته!!! زمجر الرئيس الجزائري، إنه العار ما بعده العار و مصلحة الحرب الإلكترونية ماذا تفعل في وزارة الدفاع جنرال ؟

-سيدي الرئيس نحن سجلنا نداءها و لم نعطيه أهمية لأنه لا يمثل تهديد مباشر لأمن دولتنا. رد بهدوء وزير الدفاع.

-طيب أطلب من الفتاة أن توجه نداء ثاني للمواطنين تطلب منهم الإنسحاب و العودة إلي بيوتهم و مناصب عملهم و سنخبرهم لاحقا بالخطوات الآتية، تصور الوضع كل شيء متوقف الآن في البلاد لأن لدينا 11 مليون مواطن يتحرقون لتحرير فلسطين.

-سيدي وجهت للفتاة هذا الطلب لكنها رفضت. أجاب وزير الدفاع...

قراءة 842 مرات آخر تعديل على الثلاثاء, 10 كانون1/ديسمبر 2019 13:18

أضف تعليق


كود امني
تحديث