قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 08 نيسان/أبريل 2021 21:41

مع سوزان بيرولت و الممرضات حكاية لا تنتهي

كتبه  عفاف عنيبة

سوزان بيرولت ممرضة عالية الكفاءة فرنسية عرفت زمن مؤلم منتهي عملت كممرضة في نهاية الحرب العالمية الأولي و خاضت كمقاومة الحرب العالمية الثانية و نالت وسام صليب الحرب و تخصصت في كتابة القصص للشبيبة بدار نشر هاشيت الفرنسية.

قرأت تقريبا مجموع ما ألفته و اعدها إحدي أهم الكاتبات الفرنسيات التي تربي علي يديها أجيال من الفرنسيين في مجال التمريض و الإلتزام بقيم المسيحية من إتقان العمل و التفاني فيه...

قصصها كانت دائما تحملني إلي عوالم منتهية في زمننا اليوم فالممرضة كانت ملاك رحمة و الطيبب كان فرد كله حب لمهنته و مرضاه و ليس كما هو الحال اليوم مع غزو المادة و تمذهب بعض اطباءنا و ممريضينا بمذهب المادية الوحشية....

مع بطلات سوزان بيرولت الرجل كان رجلا و المرأة كانت إمرأة و ليس كما هو الحال اليوم لا نفرق بين الرجل و المرأة بل لدينا جنس ثالث و العياذ بالله...

مع قلم سوزان أدركت ما خسرته الإنسانية بطغيان العامل المادي و كيف أن النفس الأمارة بالسوء تحارب حرب الشخص النزيه صاحب الضمير الحي...

شكرا لها...

قراءة 564 مرات

أضف تعليق


كود امني
تحديث