موقفي من حريق عين ولمان :
ببساطة أقول :
يمنع القانون الوضعي الجزائري منع بات بناء بيوت خاصة مزودة بمستودع يدار فيه نشاط صناعي و يعرض حياة ساكني البيت و الجيران إلي الخطر أو يخصص كمخزن للمواد الخطرة.
القانون موجود و بموجب المواطنة الجزائرية علي المواطن الجزائري الإنصياع و إحترام القانون و أن يبني بيت بحديقة حفاظا علي الطبيعة و لتربية النشأ علي إحترام الطبيعة.
لكن المواطن الجزائري إلا من رحم ربك متمرد علي القوانين الوضعية و الإلهية جشع إلي حد الإجرام، الجزائري إلا من رحم ربك كائن مادي إلهه هواه و معبوده المال و فقط.
أطرح علي قراءنا الكرام هذا السؤال :
في الذكري القريبة لإندلاع حراك فبراير 2019، هل بمثل هؤلاء الجزائريين الخارجين عن القانون، سنبني دولة عادلة و مزدهرة ؟
أبدا...