صرح الرئيس ترامب :
نعم عفوت علي ستيف بانون
نعم خان ستيف بانون ثقتي به و هجاني لكنني سامحته...
لا لن أسامح محامي الفأر مايكل كوهين الذي باعني لمجانين أرادوا عزلي من منصبي أنا الرئيس المنتخب بصفة شرعية
أن يكون ستيف بانون معاديا لليهود، فهذا موقفه طبعا و ما دخلي أنا ؟
علاقتي طيبة مع اليمين القومي الأمريكي من باب أنهم أمريكيون و هم مواطنون كاملي الحقوق في بلدي و يقومون بواجباتهم كاملة دون نقصان، لماذا أحسابهم علي قناعاتهم ؟
ما جري في شاروتسفيل أدنته و كلا المعسكرين كانوا علي خطأ و لست مستعد لأكون دمية في أيدي اليسار الأمريكي... لهذا رفضت أن ادين فقط اليمين الأمريكي، اليسار لم يكن أيضا علي صواب سمحنا له بالتظاهر لماذا منعوا اليمين القومي بالتظاهر بدوره ؟ هل هذه هي حرية التعبير و الديمقراطية التي يتشدقون بها ؟ مسموح لهم و غير مسموح لمن يخالفهم الرأي...
نعم ستيف بانون كان علي خلاف مع زوج إبنتي و لست طرف في هذا الخلاف ...
ستيف رجل دمه حار و قد إختلفت معه و هو مستشاري لكني من دون شك أحترمه و أشترك معه في العديد من الآراء ايضا..