قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 23 حزيران/يونيو 2023 07:09

نصيحة أبو يوسف...

كتبه  عفاف عنيبة

60cb341b236c63b65f8765d5d5c93c78

واشنطن د. س

نصحني هكذا مترجمنا الكتابي الأرميني الفلسطيني الأمريكي ابو يوسف :

-سيدة عنيبة سأطلب منك طلب. 

-تفضل سيدي...

-في حالة ماإلتقيت في تنقلاتنا عبر ولايات امريكا، بجزائريين لا تقولين لهم انك موجودة في أمريكا بدعوة رسمية من الدولة الأمريكية.

-و لم ؟ سألته مندهشة سأخبر السفارة الجزائرية بوجودي إن شاء الله.

-لا بأس فيما يخص السفارة، إنما المواطنيين الجزائريين العاديين، لا.

-لماذا أبو يوسف ؟

-لدواعي أمنية حفاظا علي سلامتك. أجابني.

***************

في كنساس سيتي بولاية ميسوري اخذنا سيارة أجرة لمواطن أمريكي من أصول جزائرية ولاية المسيلة و بمجرد ما عرف أنني جزائرية طرح علي عدة أسئلة و دعانا لمأدبة عشاء في بيته، فرفضنا بأدب و لم أجبه إلا لماما و أبو يوسف يراقبني ...

**********************

-قال لي يوما أبو يوسف :

-تثيرين أعصاب أهدأ الرجال سيدة عنيبة لديك طبع من الصعب تقبله لكننا نحترمك علي مواقفك.

*****************************

في مطار جون ف. كنيدي بنيويورك ودعت مترجمنا الكتابي الأرميني الفلسطيني الأمريكي هكذا :

-شكرا لصبرك علي مزاجي الناري أبو يوسف و سامح إستقلاليتي الغير المحتملة. وداعا سيدي و جزاك الرب علي خدمتك لي طيلة 21 يوما.

ضحك الرجل و رد :

-في آمان الرب، سيدة عنيبة، وداعا.

قراءة 241 مرات آخر تعديل على السبت, 24 حزيران/يونيو 2023 11:01

أضف تعليق


كود امني
تحديث