قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 06 تموز/يوليو 2023 17:47

الجمهور عاوز فتاوي كده

كتبه  عفاف عنيبة

منذ خمسين سنة و نحن نري فتاوي تنزل علينا بحسب  منطق " الجماهير عاوزة كدة"

و قد بات آخر من يستحق الإحترام و التبجيل علماء الإسلام اي كان موقعهم في بلاط الملوك و الرؤساء أم مستقلين أو يقال هكذا عنهم...

مل المؤمن المخلص لله فتوي مثل "كي لا تذهب للحرام تزوج زواج مسيار أو عرفي" و جرب "الطلاق و العيش تحت سقف واحد" و إستدينوا لشراء كبش الضحية و هم غير ضامنين حياة المشتري، هل سيعيش ليؤدي المبلغ المستدان و قد رأيت أناس من ضحايا كورونا كوفيد-19 يدفنون و أهلهم لم يؤدوا عنهم ديونهم، لأنهم لم يخبروهم و هم بعد احياء...

صراحة لماذا إنصرف الناس عن الدين و الإلتزام ؟

بموجب فتاوي تحت الطلب من مفتين غير مؤهلين و ليسوا بقامة علماء المذاهب الخمسة صار الدين مهزلة، الدين الكامل المكتمل بات محط التندر من ضعاف النفوس...

هل يعقل أن نجعل من الواقع العاص هو القانون أي أن نعالج خلل في الواقع من جراء إبطالنا لشرع الله بفتوي تزيد الواقع المختل تدهورا و إنحدارا ؟

قراءة 227 مرات آخر تعديل على الخميس, 28 كانون1/ديسمبر 2023 16:47

أضف تعليق


كود امني
تحديث