المشهد الأول لفيلم يصور تحقيق محامية امريكية لعملية تسميم سكان منطقة في الوسط الغربي الأمريكي من شركة أدوية من خلال نفايات ضارة بصحة البشر...

المحامية الأمريكية متحررة و بالنظر إلي الأجواء الحارة في الولاية الأمريكية التي كانت تحقق فيها كانت ترتدي في تنقلاتها علي درجاتها النارية بكيني و قميص واسع مفتوح علي الصدر. في لحظة ما و بعد ما جمعت الأدلة المادية، أخذت موعد مع نائب عام في كاليفورنيا ليستقبلها كي تنتقل إلي مرحلة لاحقة و هي رفع قضية علي الشركة المجرمة، فسافرت بلباسها الفاضح علي متن درجاتها النارية في وقت قياسي إلي كاليفورنيا ...

وصلت و إستقبلتها كاتبة النائب العام و التي عندما رأتها ببكيني و قميص مفتوح بشكل فاضح، رفضت إدخالها إلي مكتب النائب العام :

يستحيل سيدتي أن يراك سيدي بهذه الهيئة كان عليك أن تستري نفسك قبل المجيء إلي مكتبه.

فكان رد المحامية جد عصبي :

-لم أجد الوقت لشراء طقم مقبول ثم إنني في عجلة من امري و أرواح الناس معلقة بهذا الملف الذي علي أن أسلمه له و لا بد لي من إستشارته.

بقت علي تصميمها الكاتبة، فوقع شجار بين الكاتبة و المحامية، فخرج النائب العام من مكتبه و صعق لرؤية المحامية شبه عارية لكنه أدخلها إلي مكتبه لخطورة الملف و سارع بالنظر إلي الأدلة و هو يغض بصره عنها و أختصر اللقاء بتقديم لها وعد بدراسة الملف جديا و الإتصال بها في اقرب الآجال و هكذا تخلص منها.

المشهد الثاني :

إبنة قس تغيبت من البيت ملبية دعوة صديقها و زميلها لمرافقته في نزهة بدون إذن أبيها القس الذي كان متغيبا علي المنزل لدواعي عمله الديني، فجاء اخيها الجامعي إلي البيت في زيارة كونه يدرس في ولاية اخري فلم يجدها في البيت فبحث عنها في كل مكان و وجدها صحبة زميلها في مكان خال في سيارة صديقها... علي الفور أخرج أخته من السيارة و أجبرها علي العودة إلي المنزل معه و لامها بشدة لكونها خرجت مع زميلها و كانت في خلوة معه و بلغ أبيه بالأمر و عندما عاد الأب إستدعاها و لقنها درس في العفة :

الخلوة محرمة في ديننا بينك و بين اي من زملاءك و أنت لست في سن الزواج و لن أتسامح معك مرة أخري إن كررت فعلتك.

المشهد الثالث :

طلب أخ رجل أعمال كاتبة أخيه أن تزين نفسها عند قدومها إلي مقر عملها، فقدمت فورا إستقالتها ذاكرة سبب إستقالتها لرئيسها "أخاك يريد مني مظهر العاهرة و أنا أحترم نفسي و صاحبة مباديء لا اعمل معك لأبيع جسدي إليك أو لأحد في شركتك."