قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 09 آب/أغسطس 2023 08:04

لا إستقرار في السياسة

كتبه  عفاف عنيبة

لا إستقرار في السياسة و من يعتقد غير ذلك، فهو مبتدأ. من كان يتوقع جمود تام لإقتصاديات العالم بمقتضي الحجر و تبعات وباء كورونا كوفيد-19 ؟ اسوأ السيناريوهات لم تتكهن بذلك. فماذا عن السياسة و تقلباتها ؟ أي حكومة بإمكانها السقوط بحجب الثقة عنها، لننظر فقط مآل رئيس الوزراء السابق الباكستاني السيد عمران خان لندرك بأن أخطر لعبة تبقي السياسة.

كانت تنذر الحشود الروسية علي الحدود مع أوكرانيا بتدخل وشيك و بقينا نعلق آمال علي المفاوضات و الديبلوماسية ليخيب ظننا للمرة الألف. فالطاريء السمة العامة و لا مفر من أخذ إحتياطات لأي جديد غير منتظر. و الحكم الراشد لا يخشي المفاجآت الغير السارة، فالسبيل الوحيد لضمان ديمومة صحية، تفعيل الرقابة الذاتية و الرسمية لمواجهة أي إنحراف عن السكة، و حالة الذهول عند حدوث الواقعة لا يليق بأنظمة حكم تبني نفسها خطوة خطوة إعتمادا علي الشفافية و النزاهة. و أقولها، نحن لازلنا في بداية البدايات، لم نحصل بعد علي دولة قانون و لن نحصل عليها إلا بعد جيل من الآن، و لا أدري إن كان الجيل القادم في مستوي تطلعاتنا، فمؤشرات كثيرة تلوح بغير ذلك لكننا من باب التفاؤل نراهن علي عمل اليوم و الحرص علي مصير سيد و ينصب همنا في المقام الأول علي توفير مقومات الصلاح و الحكم الراشد لقطع الطريق علي المشككين و المشاغبين و العابثين و الفاسدين.

قراءة 297 مرات آخر تعديل على الأربعاء, 03 كانون2/يناير 2024 09:22

أضف تعليق


كود امني
تحديث