قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 07 أيلول/سبتمبر 2023 11:47

لكاتب مقالة "الرجال ليسوا قتلة بالفطرة"الأستاذ لسعد المطيبع من تونس الشقيقة

كتبه  عفاف عنيبة

قرأت المقالة المنشورة في جريدة الشروق التونسية ...لا أطعن في حسن نية كاتب المقالة الذي شرح لماذا هناك نسبة من الجرائم التي تطال النساء كبعض جرائم الشرف، فنري الزوج يقتل زوجته عند إكتشافه عبر النقال و ترصد زوجته خيانتها.

 أستاذنا الكريم لدي بعض الملاحظات :

في ديننا الإسلام من ينزل عقوبة الرجم إلي الموت للزوج المحصن الخائن كان ذكرا او انثي هم السلطات و ليس الزوج.

ثانيا النظام الدستوري لدولة تونس علماني، فتربت المرأة التونسية علي مفاهيم التحرر الغربية و لا يستطيع الزوج محاسبتها علي ذلك، إنما نحاسب الزوج الذي لم يتزوج المسلمة صاحبة الدين و الخلق. 

ثم لماذا علي الزوج التكفل بإنزال عقوبة الإعدام بالزوجة ؟ فهو غير مكلف بذلك في الشريعة الإسلامية و لا بد من قرائن ثابتة لإثبات خيانة الزوج أو الزوجة. 

ثم اسئل الزوج المسلم حينما يخون زوجته هل يصح لها قتله أو تكلف شخص ما بقتله ؟ 

فمعالجة جريمة بشعة بشكل شخصي، لا يخدم قضايانا كمسلمين مع إحترامنا لقلمك.

قراءة 242 مرات آخر تعديل على الخميس, 11 كانون2/يناير 2024 16:42

أضف تعليق


كود امني
تحديث