قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 07 أيلول/سبتمبر 2023 05:08

لماذا أعارض العولمة الإقتصادية و يعارضها أيضا اليمين الغربي القومي المحافظ ؟

كتبه  عفاف عنيبة

أعارض العولمة في شقها الإقتصادي لهذه الأسباب:

*تداخل الإقتصادات علي المستوي الدولي يمكن الصين من السيطرة علي أهم الصناعات الغربية بطبقتها الشغيلة الضخمة، فلا ننسي هم أكثر من مليار عبد.

*ثانيا إنكشاف أسرار التصنيع لدي الدول المعادية للغرب.

*تحكم دولة مثل الصين علي أهم طرق التصدير عبر طريق الحرير بالسيطرة علي الموانيء و شبكة طرق النقل لدول كاملة في القارات الخمسة.

*تمكن للرأسمال اليهودي الصهيوني من دخول في شراكات عضوية، كما نراه في دول الخليج الفارسي فدولة الإمارات لها علاقات إقتصادية مع بنو صهيون.

*تحارب العولمة سيادة الدول علي إقتصادها الوطني و كل ما هو صناعة محلية و هكذا تسلب سيادة القرار السياسي من الدول التي تصبح تابعة إقتصاديا لقوي خارجية مهيمنة.

*توغل التعاون الإقتصادي بين الدول المسلمة و بنو صهيون عبر ظاهرة التطبيع العولمي الإقتصادي، يشل قدرتهم في القضاء علي كيان غاصب بل يصبح وجوده شرط حيوي لضمان مصالحهم الإقتصادية و السياسية.

قراءة 236 مرات آخر تعديل على الخميس, 11 كانون2/يناير 2024 16:39

أضف تعليق


كود امني
تحديث