قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الثلاثاء, 07 تشرين2/نوفمبر 2023 12:19

قراءة جديدة لأحاديث رسول الحق عليه الصلاة و السلام علي ضوء علامات قيام الساعة و نهاية التاريخ...

كتبه  عفاف عنيبة
نلفت انتباهكم إلي أمر عند الكتابة عن قضية فلسطين، من المفروض أن يتوجه خطابنا إلي المسلمين و النصاري في آن  بموجب نزول سيدنا المسيح و تصحيح عقيدتهم فهم سينضمون إلينا لهزم بنو صهيون، فسيدنا المسيح سيقاتل إلي جنب المهدي رضوان الله عليه.
علينا ان نقوم بقراءة جديدة علي ضوء أحاديث رسول الحق في كل الأحاديث المروية عنه، فلنترك جانبا لغة تجريم النصاري لأن الله خصهم في نهاية التاريخ بتصحيح عقيدتهم دون اليهود، لهذا فجمهرة منهم قابلة للهداية.
أكثر ما أثار إنتباهي و حسرتي في 30 سنة الأخيرة، أننا كنخب لم نقم بقراءة جديدة لأحاديث رسول الحق عليه الصلاة و السلام، ظهرت علامات عديدة تنبأنا بقرب نهاية التاريخ بتحرير فلسطين و عودة العالم الإسلامي إلي سابق إزدهاره لكننا مررنا مرور الكرام علي تلك العلامات و لم نربطها بلغة رسول الحق عليه الصلاة و السلام التي تعطي الرموز و علينا فكها بالتبصر في الوقائع التاريخية الحاضرة و المستقبلية.
الجميع يكون قد لاحظ علي كتاباتي أنني أتحاشي لغة التشنيع بالنصاري تحديدا بل أندد بفئة منهم معينة متصهينة لكن عموم النصاري أتعامل معهم علي أنهم من الشريحة التي تبحث عن يقين و قابلة للهداية خاصة عند نزول سيدنا المسيح و مخاطبته لهم.
نعم سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام حذرنا من نصاري سيقفون بالمرصاد لنا في فلسطين بل عند إنتصارنا سيرفعون الصليب مدعين النصر لهم لكن هؤلاء يمثلون فئة و يهمنا كسب البقية ممن لم تغرر بهم روايات الصهاينة المشوهة لمسيرة المسيح عليه السلام.
قراءة 230 مرات آخر تعديل على الخميس, 21 كانون1/ديسمبر 2023 16:22

أضف تعليق


كود امني
تحديث