قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 01 أيلول/سبتمبر 2022 17:37

يحكي دونالد ترامب حكمه 4 سنوات أمريكا الحلقة 5 : خلافي مع الجنرال ماتيس، الرئيس إردوغان و تصفية الجنرال سليماني ...

كتبه  عفاف عنيبة

كان هناك خلاف عميق بيني و بين الجنرال ماتيس و من خلفه رجال البنتاغون، وعدت ناخبي بعدم التورط في حروب خارجية و كان بإمكاني إعادة رجالنا من سوريا و بدأت بهم. لهذا من أول عام رئاستي أخبرت وزير دفاعي بأننا منسحبون من سوريا لكنه تقبل الأمر علي مضض و طلب مهلة، أعطيته إياها لكن الوقت كان يمضي و قد أفهمته ما يلي "أريد إنسحاب من أفغانستان أيضا" ماذا نفعل في بلد مثل أفغانستان بن لادن مات، إنتهي الأمر. إلا أنني و في كل مرة كنت اصطدم بقادة الجيش ينصحوني بالتمهل و الأخذ بعين الإعتبار تهديدات إيران و داعش و الوضع الجد المضطرب في سوريا و مزاحمة روسيا المزعجة.

بينما صراحة كنت أنظر إلي أمر واحد فقط، خفض تكاليف تواجدنا خارج حدودنا و إنقاذ ارواح ابناءنا و فقط.

في حين جنرال ماتيس كان يعطل في كل مرة، لهذا قررت بتجاوز وزير دفاعي و أمرت بعودة جنودنا. إستقالة ماتيس لم تهمني و لا إستقالة المتعاطفين معه. كان يهمني أمر واحد الوفاء بوعدي و إنتهي. ثم الرئيس إردوغان كان قد وعدني بتعويضنا خير تعويض في سوريا، فليتحمل الأتراك مسؤولية الوضع و لنخلص من وجع رأس سوريا ثم لست أنا من ورطت شعبي في قضية لا تعنيه إنما أوباما الرئيس السيء.

 

في ملف الجنرال سليماني، السعودية حليفتنا و الإيرانيون مزعجون كعادتهم و كل ما في الأمر انني أرضيت العسكر لدي و أعطيتهم الضوء الأخضر لقتل الجنرال سليماني و مرافقه... أما قضية إنتهاك حرمة الأراضي العراقية للقيام بعملية الإغتيال لا اتحمل وزر الرئيس بوش الذي إحتل العراق و لست أنا.

قراءة 392 مرات آخر تعديل على الثلاثاء, 13 أيلول/سبتمبر 2022 05:58

أضف تعليق


كود امني
تحديث