قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 21 كانون2/يناير 2018 08:28

للأقصى حنين

كتبه  الأستاذة رقية القضاة من الأردن الشقيق
قيم الموضوع
(0 أصوات)

و أظل للأقصى أغني و الجراح لها أنين
و أظل أندب أمتي في الميتين
و أظل أذرفها الدموع النازفات
دما و في قلبي حنين
أنا ما نسيتك و الذي أجرى السحاب
أنا ما نسيتك سل امانيّ العذاب
أنا كم حلمت بساعة اللقيا إذا
ما فتحت بالسيف دونك ألف باب
أنا ما نسيت عقيدتي و أنا التي أتلو الكتاب
سبحان من أسرى بأحمد في دجى الليل المهاب
يطوي الفضاء الى رحاب المسجد الأقصى
و منها للسماء فصرت يا أقصى الى
تلك السماوات العلا
و السدرة العصماء باب
أنا مانسيتك لم كما تهوى و حق لك العتاب
يا أيها الأقصى الحزين
يا روح أمتنا و يا وجع السنين
يا أيها الشرف الذي شرفت به
أرض يدنسها يهود ماجنون
لهفي عليك و هل ترد اللهفة الحرّى
سيوف الغاصبين
لهفي على من رابطوا في أرضك الثكلى
و ما لانوا و لا احنوا الجباه
إلا لرب العالمين
سأظل يا قصى أنادي لا أمل من النداء
حتى و إن وصمت نداءاتي بأوصاف الجنون
و أظل أهتف فوق رأس النائمين
حتام في وحل الهزيمة تغرقون
يا قدس إنا عائدون
يا أيها الأقصى اليك و حق ربي
عائدون


قراءة 1687 مرات آخر تعديل على الأحد, 28 كانون2/يناير 2018 12:05

أضف تعليق


كود امني
تحديث