قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 27 تموز/يوليو 2023 07:02

لا يحل شيء الإنقلاب في النيجر او في سواها...

كتبه  عفاف عنيبة

كنت أتمني صبح خال من المنغصات، فإذا به تطالعني أخبار من النيجر الجار الكريم لا تسر. ها أننا مرة أخري أمام  إنقلاب علي رئيس منتخب. عدم الإستقرار السياسي في إفريقيا لغم قابل للإنفجار في اي لحظة، كل المؤشرات في منطقة الساحل مثيرة للقلق، و لسنا في حاجة إلي مزيد من الإحتقان و مزيد من التوتر في المنطقة.

يكفي إجرام جماعات تتغذي من الظلم و سوء الأوضاع السياسية و الإقتصادية و تفرض منطق القهر بقوة الرعب. لم هذا التناحر علي السلطة و الإمتيازات و كأن البلد كعكة تتقاسمها أطراف معينة من دون اخري و الخاسر الأكبر : الشعب ؟

ماذا نجني من هكذا حال ؟ هل محكوم علينا شجب الإنقلابات و لا عمل جاد في الأفق لتفاديها. نحتاج إلي وضع حد نهائي للممارسات الغير قانونية مثل هذه و إلي حد الساعة لم أقرأ شيء ذات بال في هذا المنحي. يريد الشعب حلول، إجراءات رادعة تردع و تفتح الطريق أمام مخارج تضمن العيش الكريم للجميع.

في السودان، شعب بأكمله بين نارين و وتيرة النمو في تراجع مستمر و موقف المتفرج لا يفي بالغرض أبدا. من يصغي إلي أنين الضعفاء ؟ من يردع حاملي السلاح ؟ لتنتعش الأمال في منطقة غنية بكل الموارد البشرية و المادية لا بد من خطة عمل تنفذ بدون مزيد من التأخير و من الأخذ و العطاء، لا مجال للمراوحة و للمماطلة، فمصير دولة و شعب يهم كل دول المنطقة بدون إستثناء.

 

قراءة 274 مرات آخر تعديل على الإثنين, 01 كانون2/يناير 2024 16:28

أضف تعليق


كود امني
تحديث