قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 28 تموز/يوليو 2023 08:21

فلنقاطع من أجل فسحة راحة

كتبه  عفاف عنيبة

من يريد يوما هادئا، فليقاطع وسائل الإعلام المقروءة و السمعية البصرية و هذا ما افعله من حين إلي آخر لأمنح نفسي فسحة راحة.

فالضغط الذي تمارسه الأخبار المتوالية طوال اليوم، يسبب لنا في الكثير من المتاعب خاصة منها النفسية.

فالتوتر الذي تحدثه أخبار الحروب و الفيضانات و الحر الملتهب لا ينجلي بسهولة. نحن نشعر كأننا بين فكي كماشة و لا فكاك من ذلك سوي وضع حد لتدفق المعلومات. ذلك الشعور بأننا نعيش في قرية صغيرة من جراء إعلام قرب المسافات زاد الطين بلة.

يحتاج الإنسان إلي مسافة بينه و بين ما يدور حوله من أحداث، لسنا مجبرين علي تلقف كل ما يتداول إعلاميا و عبر منصات التواصل الإجتماعي. خاصة أن ما تروجه هذه الأخيرة 80 في المائة منه أكاذيب و أخبار مفبركة.

كون ممولي الإعلام أجنداتهم مريبة، لدينا خيارات، فليس محكوم علينا تقبل كل ما يذاع و ما يبث، بإمكاننا المقاطعة و اللجوء إلي قنوات أخري أكثر صدقا و مصداقية.

لنجرب يوم بلا شاشة مفتوحة و أصوات تنذر بقيامة العالم و لنبدد الغيوم المتراكمة في الأفق بإتباع نمط عيش كان في يوما ما متبعا من أسلافنا بل هم من ارسوه كأحسن نموذج للحياة و المعيشة، فلنأخذ منهم ما يريح اعصابنا و يعالج إحباطنا و يزرع الأمل في واقعنا...

قراءة 307 مرات آخر تعديل على الإثنين, 01 كانون2/يناير 2024 16:32

أضف تعليق


كود امني
تحديث