قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الثلاثاء, 15 آب/أغسطس 2023 06:52

أمريكا الجنوبية ليست بخير

كتبه  عفاف عنيبة

هل الديمقراطية بخير في امريكا الجنوبية و الوسطي ؟

لا، بكل بساطة هناك مرشح للرئاسيات في الإكوادور فرناندو فيلافيسنسيو  يقتل علي الملأ و مرشح يميني محافظ خافي ميلاي يفوز في الأرجنتين و سيتقدم بذلك لإنتخابات الرئاسة القادمة في الأرجنتين. وصفات الإقتصاد  المطبقة لم تقنع الناخب الأمريكي الجنوبي الذي مل العنف و الفساد و يريد إستقرار سياسي و إزدهار إقتصادي بعيدا عن قبضة كبار تجار المخدرات و رؤساء العصابات الإجرامية و فساد السياسيين و تضخم حول حياته إلي سباق محموم علي القوت.

الديمقراطية كما يعيشها اليوم المواطن في أمريكا الوسطي و الجنوبية مكنت من وصول نخبة سياسية شابة قليلة التجربة و قضاء عطل عقوبة الإعدام و تورط الكثير من النافذين في عمليات بيع و شراء الذمم و النتيجية ليست مفرحة علي الإطلاق.

بعد بولسنارو في البرازيل، ينتظر الأمازون المعجزات و مبادرة الرئيس لولا ليست مضمونة مائة بالمائة، فالتنسيق الضروري يصطدم بتفاوت التطور الإقتصادي و المديونية و درجة الخطورة من بلد إلي آخر. و قد لغمت معضلة الأمن مصير دول متقاربة في المصالح و متباعدة في الحلول المقترحة و فاعلية الرد. هم بنزولهم للميدان علي علم بالتحديات الضخمة و أي كانت المخاطر، فمحكوم عليهم بالتحرك الناجع و الرادع في آن. 

لن ينتخب المواطن الأمريكي الجنوبي علي وعود بل علي برنامج أعطي ثماره في الميدان، فيا تري إلي ماذا ستفضي تجارب مختلفة  و طموحة في قارة مثل أمريكا الجنوبية و الوسطي ؟

قراءة 259 مرات آخر تعديل على الخميس, 04 كانون2/يناير 2024 16:37

أضف تعليق


كود امني
تحديث