قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الثلاثاء, 28 تشرين2/نوفمبر 2023 09:55

لنغادر شرنقة الذات الأنانية و التي تنظر إلي كل شيء بنظارات غرور المتخلف

كتبه  عفاف عنيبة

لنتواضع و لنكف من شيطنة الآخر في ملف فلسطين.

سأطلب منكم العودة إلي عام 2007.

العام الذي كشفت فيه قناة الجزيرة في سبق إعلامي هام محتوي المفاوضات بين السلطة الفلسطينية و جانب العدو الصهيوني.

ماذا قال لنا المحتوي ؟

حق العودة مكفول لنسبة ضئيلة من اللاجئين الفلسطينين و لهم الحق في العودة إلي الأراضي التي تسيطر عليها السلطة الفلسطينية و ليس العودة إلي أراضيهم.

التفاوض علي قيام دولة فلسطينية مفتتة المساحة و مساحتها ضئيلة جدا و شروط أخري أكثر من مجحفة بل إجرامية.

كيف تعامل الإعلام الغربي مع محتويات تلك المفاوضات المهزلة ؟

اعطيكم مثال واحد فقط :

جريدة لموند الفرنسية كتبت بالحرف ما يلي "لا يصدق أن تفاوض السلطة الفلسطينية، إسرائيل علي مثل هذا المحتوي الذي هو بمثابة تنازلات صارخة و غير مقبولة لفائدة الجانب الإسرائيلي."

إذا أصحاب القضية و من يدعون ذلك علي أقل تقدير مستسلمين إلي هذه الدرجة للعدو الصهيوني، فماذا ننتظر من عباس، جماعته و الأنظمة العربية التي تسنده ؟

قراءة 237 مرات آخر تعديل على الأحد, 24 كانون1/ديسمبر 2023 12:36

أضف تعليق


كود امني
تحديث