قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
عفــــاف عنيبـــــة

عفــــاف عنيبـــــة

أديبة روائية إسلامية أحرر ركنا قارا في الصحافة المستقلة منذ 1994 في الصحف التالية: أسبوعية الوجه الآخر، الحقيقة، العالم السياسي، كواليس و أخيرا البصائر لسان "حال جمعية العلماء المسلمين الجزائريين."

الثلاثاء, 31 كانون2/يناير 2012 10:10

3 ماذا نريد من الفلسطينيين ؟

 


أر
د لكم الفقرة الطويلة من كتاب  فلسطين 1947 تقسيم مجهض باللغة الفرنسية ثم أترجمها لكم باللغة العربية إن شاء الله :       

Le boycott pratiqué

 par le HCA  accentua en revanche, du côté occidental, une incompréhension aussi bien politique que culturelle-les occidentaux, à l’époque, évidemment informés du destin tragique des Juifs, ignorent tout, ou presque, des aspirations des Arabes palestiniens, et plus généralement de ce que l’on n’appelle d’ailleurs pas encore le tiers-monde.

الإثنين, 30 كانون2/يناير 2012 08:59

New York Ground Zero XII

À mon retour, je choisis un trajet différent, plus court. La matinée avançait et je devais être à l’hôtel Seaport à l’heure convenu pour déposer ma carte magnétique.

Comme je n’avais acheté qu’un seul cadeau, je cherchais un autre présent  dans une boutique sur mon chemin, je ne trouvais que des objets de souvenirs made In China, j’interrogeais la vendeuse :

 

-          Je suis une touriste et je veux acheter quelque chose à offrir qui révèle la culture traditionnelle  Américaine, j’ai eu beau chercher je ne trouve pas. Pourquoi ?

-          Eh bien ! parce que nous sommes une nation jeune, nous n’avons pas une longue Histoire et nous n’avons pas au niveau de New York Manhattan un artisanat traditionnel. Me répondit

الإثنين, 30 كانون2/يناير 2012 08:54

ماذا نريد من الفلسطينيين ؟ 3

 

أرد لكم الفقرة الطويلة من كتاب  فلسطين 1947 تقسيم مجهض باللغة الفرنسية ثم أترجمها لكم باللغة العربية إن شاء الله :       

Le boycott pratiqué

 par le HCA  accentua en revanche, du côté occidental, une incompréhension aussi bien politique que culturelle-les occidentaux, à l’époque, évidemment informés du destin tragique des Juifs, ignorent tout, ou presque, des aspirations des Arabes palestiniens, et plus généralement de ce que l’on n’appelle d’ailleurs pas encore le tiers-monde.

الإثنين, 23 كانون2/يناير 2012 09:16

New York Ground Zero XI

J'étais à quelques pas seulement de Ground Zero, énorme chantier où les travailleurs s’affairaient sans relâche pour construire le mémorial dédié aux victimes des attaques du 11 septembre 2001. Debout avec mon

hidjab, je regardais avec une sérénité extraordinaire cet emplacement, j’imaginai les tours du World Trade Center encore debout.

Je me rappelai que six ans plus tôt, j’étais assise dans ma chambre en train de broder une nappe, quand ma mère entra précipitamment et me pressa :

الإثنين, 23 كانون2/يناير 2012 09:11

حيرة التلميذ

عندما أواجه تلاميذ في السنة النهائية و أجدهم غير مبالين بقيمة طلب العلم و ما يترتب عنه هذا الفعل المصيري، أدرك بأن أبناءنا لم يجدوا في البيت من يوجههم ! فالأستاذ المخلص يقوم بما عليه ناحية التلميذ و هو يشعر أحيانا أن كثافة ساعات التدريس و نوعية المواد لا تتيح له مناقشة التلميذ المناقشة الجادة المثمرة.

و من جهة أخري لاحظ لي أحد التلاميذ بأن الحجم الساعي لا يلاءمهم :" ليس لدينا فرصة في إلتقاط أنفاسنا، فلا نمارس رياضة و لا نتسلي. كيف نتمكن من إراحة عقولنا و الإستمرار علي هذا النحو يقودنا إلي الإرهاق الحاد و العجز أمام ضعفنا في بعض المواد."

إستفسرت عن ساعات الرياضة المدرسية، ساعتين فقط في الأسبوع ! هذا غير كاف و إضافة ساعات خصوصية خارج التوقيت العادي يزيد في معاناة التلميذ. لنتصور مراهق بين الرابعة عشر و السابعة عشر كان بنتا أم ولدا مع دروس مكثفة، وقت ضيق و ساعات نقل مرهقة و ضبابية الرؤية !!

هل فكر أولياء الأمور في توضيح بعض النقاط لأبناءهم المقدمين علي إمتحان البكالوريا أم أنهم ألحوا علي النجاح فيه و فقط ؟

التلميذ في حاجة إلي توجيه أي كان مستواه، و إلي تطمينات، فليجتهد بدون مبالغة. المجتهد الذي يفشل يكفيه مبررا أنه بذل ما عليه و المحاسبة تطال المقصرين الذين لم يدركوا أهمية الإنضباط و توظيف قدراتهم و ذكاءهم. كثيرا ما يشتكي الأستاذ من لامبالاة تلميذه و عدم تفاعله مع الدرس، إذا ما كان هناك تقصير من التلميذ، علينا أن نسئل أنفسنا : أن يقصر أحدهم هذا عادي أما أن تنطبق الظاهرة علي معظم تلاميذ الفصل، فهذا أمر مثير للقلق. هل المشكلة كامنة في طريقة التلقين ؟ كيف  مع أن المنظومة التربوية الجديدة، تطالب التلميذ  بجمع أكبر كم  من المعلومات حول محتويات الدرس و هذا قبل الخوض فيه في القسم رسميا ؟

هل مثل هذه الطريقة في تحفيز التلميذ في أن يولي إهتماما خاصا بمضامين الدرس، ليست مفيدة ؟ أو كما لاحظت أستاذة :"  لا يتعامل التلميذ مع المادة المدروسة بالجدية المتوقعة منه."  أكثر ما يضر تلاميذنا عدم وجود حافز قوي للإجتهاد في مسيرتهم الدراسية. لا يعرفون من أين يبدأون و أين ينتهون ؟ لا يلعب الآباء دورهم، فهم يتهربون من مسائلة الإبن فيما يخص إنشغالاته، كل ما يريدونه هو المعدل. ليس هكذا نحل مشلكة ضعف المردود، و ليس كل التلاميذ في نفس مستوي الفهم و الإستيعاب و الإجتهاد. إذا ما ثلاثة تلاميذ هم نجباء في صف متكون من ثلاثين تلميذ، ماذا نفعل بالغالبية التي إقترن حضورها بالتأفف و الملل و اللامبالاة ؟

نحن نري الأعاجيب في مجال التربية و التعليم و آخر ما يأخذ بعين الإعتبار هو التلميذ، المعني الأول و الأخير بمهمة طلب العلم. لا بد لنا من تقييم دور التلميذ و مدي تفاعله مع البرنامج التعليمي، و لا خيار لنا في ذلك إذا ما كنا فعلا نريد مستقبلا مشرقا لهؤلاء التلاميذ. 

الأربعاء, 18 كانون2/يناير 2012 17:07

2 ماذا نريد من الفلسطينيين ؟

في الحلقة الأولي إنتهيت إلي ذكر واقعة تاريخية هامة جدا بالنسبة لنا كرست ضياع فلسطين منا و هذا قبل حرب 1948، بل كانت غطاءا قانونيا شرع دوليا لليهود الصهانية حقهم المزعوم في فلسطين

و سأردها باللغة الفرنسية كما جاءت في موسوعة كويد 1996 و سأعمل علي ترجمتها إلي اللغة العربية إن شاء الله للقراء الكرام.

 

من يفتح موسوعة كويد 1996 و يذهب إلي فصل "إسرائيل" و في ركن قيام هذه الدولة المزعومة تاريخيا سيقرأ ما يلي :

الإثنين, 16 كانون2/يناير 2012 09:27

New York Ground Zero X

Arrivée à une intersection de rue, je  marquai une halte. A ma droite sur une petite placette la sculpture Bowling Green Bull,  

 

symbole de l’équipe de basket-ball de New York, un groupe de touriste Chinois l’entourait et prenait devant le taureau en bronze des photos. Je passais outre, je commençais à chercher un magasin où je pouvais acheter des souvenirs pour mes deux amies d’enfance et ma chère mère.

لربما أكثر الشعارات توصيفا لسياستنا الخارجية أن" لدولة الجزائر ثوابت في علاقاتها الخارجية، لن تحيد عنها !"  أما نحن و بالنظر للتحولات الكبيرة التي إجتاحت الساحة العربية الإسلامية من صعود قوتين إقليميتين إيران و تركيا و ثورة تونس و مصر و سقوط نظام القذافي بعد طول إستبداد و الإنتفاضات الشعبية في سوريا و اليمن و البحرين، كل هذا يجعلنا نقول أنه آن الآوان لنراجع مكونات السياسة الخارجية الجزائرية. فكثيرون في داخل الوطن لم يفهموا  سياسة الصمت المطبق التي لزمتها دولتنا و هذا منذ بداية الإحتجاجات في تونس في ديسمبر 2010.

لم نفهم لماذا تأخر تأييدنا القوي للشعب التونسي و المصري و الليبي و اليمني و السوري في ثورتهم علي إستبداد حكامهم ؟ ثم من الغير المفهوم الإصرار علي المطالبة بالحوار في ملف سوريا بين شعب مظلوم و طاغية مجرم ؟؟؟  كيف يكون الحوار و علي ماذا و كل المحاولات باءت بالفشل لا لشيء سوي إصرار الحكام المستبدين علي إعتبار أنفسهم فوق المحاسبة !

مرة أخري نتساءل : لماذا تعتبر دولتنا إنصاف شعب كان في ليبيا أو سوريا أو اليمن شأن داخلي لا يعنيها و في نفس الوقت تعلن عن كامل إحترامها لإرادة الشعوب في تقرير مصيرها !! أليس هذا تناقض صريح في المواقف ؟

ثم أين الجزائر من ملف فلسطين ؟ كيف لدولة تحررت بقوة السلاح تبقي في الزاوية لتنظر من بعيد إلي قضية مقدسة مثل تحرير فلسطين و نصرة الشعب الفلسطيني ؟ و هل بعض الملايين التي تدفعها الجزائر إلي سلطة غير شرعية رخصة تعفيها عن لعب دورها الطبيعي ألا و هو الإنتصار للمقاومة المسلحة ؟

لماذا هذا الإنكفاء ؟ ممن نخاف ؟ من إدارة أمريكية فاقدة للمصداقية في الساحة الدولية، ما هذا التراجع الرهيب في سياستنا الخارجية ؟ كيف  نكتفي بمتابعة التحركات الدولية دون أن نكون طرفا فعالا فيها ؟

 أين صناع الموقف ؟ أين ثابت الحق في الإنتصار لطموحات الشعوب العادلة ؟ أين الوقوف في وجه سياسة الضغط اللاأخلاقية الممارسة من طرف الإدارة الأمريكية في ملفات مثل فلسطين، إيران، الطاقة و تقرير مصير الشعوب ؟ و كيف يهرع وزير خارجيتنا لإستدعاء من لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان الفرنسي لتسائله مسائلة السيد لخادمه ؟ كيف نذل أنفسنا بأنفسنا ؟ لماذا بعد خمسين سنة من الإستقلال ما زال يحكم سياستنا ناحية فرنسا معيار التبعية الذليلة  ؟

متي ندرك أن السياسة الخارجية هي ضمانة إلي إستقرار قوي في الداخل و أن قوتنا محليا تنعكس إيجابا علي صورتنا في الخارج و متي يفهم القائمون علي سياستنا الخارجية أن خدمة المواطن الجزائري أينما يكون تبقي أولوية الأولويات و علينا ببذل كل شيء لنحفظ حقوقه و ندافع عن مصالحه و كرامته ؟ ثم متي يكون التعيين وفق معايير الكفاءة و الوطنية بعيدا عن الحسابات الضيقة و المحسوبية و الوساطة ؟ لن تستقيم الأمور في الوزارات ذات السيادة دون تنصيب مسؤولين أصحاب كفاءة و نزاهة و صرامة و جد. 

هذا النداء نشر لي في مدونتي "مدخل صدق" بتاريخ 31 يناير 2011   


يا بشر قوموا لله

قوموا لله و قولوا لا لأمريكا لبني صهيون
قوموا يا بشر
قوموا يا بشر قبل أن تقوم قيامتكم
يا بشر إسئلوا بني صهيون و الصليبيون الجدد قبل أن تسألوا
قوموا يا بشر

قوموا يا بشر و قولوا لا لطواغيت المافيا ولاة أمورنا

قوموا و أنصروا المستضعفين في مصر و غير مصر 

قوموا و أنصروا المظلومين و أنتصروا لخالقكم الرب الواحد الأحد

قوموا لن تستعبدكم بعد اليوم واشنطن 

قوموا فالسادة في واشنطن فهموا أخيرا بأن الكلمة كلمتكم و المصير مصيركم

قوموا لله قوموا لرسول الحق و أمحوا بني صهيون من أرض إيليا من أرض المحشر

قم يا إنسان يا من سجدت له الملائكة
قم يا إنسان للواحد الأحد
قم و قل لا لن أركع إلا لله لن أسجد إلا لله
قوموا يا بشر كرمكم خالقكم
قوموا و قولوا لا
لا و ألف لا
لا و مليون لا
لا و مليار لا
لا و البشرية جمعاء تصرخ لا يا عبدة المال لا يا عبدة الحروب لا يا عبدة الأنا
إلهكم واحد و محمد واحد و عيسي واحد و موسي واحد
يا بشر قوموا لله

الله أكبر الله أكبر الله أكبر



الثلاثاء, 10 كانون2/يناير 2012 10:41

1 ماذا نريد من الفلسطينيين ؟

ماذا نريد من الفلسطينيين بكل فصائلهم و تياراتهم ؟

 


إلغاء إتفاقيات أوسلو، حل السلطة و عدم الإعتراف بحق إسرائيل في فلسطين 48 و الرجوع إلي المقاومة المسلحة بالتنسيق مع الدول العربية و الإسلامية التي يتوجب عليها إمداداها بالسلاح و المال.