قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
عفــــاف عنيبـــــة

عفــــاف عنيبـــــة

أديبة روائية إسلامية أحرر ركنا قارا في الصحافة المستقلة منذ 1994 في الصحف التالية: أسبوعية الوجه الآخر، الحقيقة، العالم السياسي، كواليس و أخيرا البصائر لسان "حال جمعية العلماء المسلمين الجزائريين."

الإثنين, 27 شباط/فبراير 2012 07:15

7 و الأخير ماذا نريد من الفلسطينيين ؟

علينا بإستعراض ما جاء في مؤتمر مدريد و الذي جمع الفلسطينيين و الأنظمة العربية مع ممثلي الكيان الغاصب، و بعدها سننتقل إن شاء الله إلي إتفاقيات أوسلو – واشنطن. لكن قبل الخوض في ذلك، علينا بالتوقف عند نقطة في غاية الأهمية، ما هي ؟

المفاوضات.

 


التفاوض بين جانبين يجب أن يتم كما سبق و أن قال الرئيس كنيدي في خطابه التدشيني لعهدته الوحيدة:

الإثنين, 27 شباط/فبراير 2012 07:11

La Quête du savoir notre raison d'être

Tout musulman est appelé à connaître formellement trois questions fondamentales pour sa vie ici-bas et pour l’au-delà :

Qui est son Dieu ?

 



Quelle est sa Religion ?


Qui est son Prophète ?

الإثنين, 27 شباط/فبراير 2012 07:09

روسيا هل من تغيير جذري ؟ 2/2

لعل ما يميز فلادمير بوتين عن باق المرشحين أنه صاحب تصور عملاق فيما يخص دور روسيا إقليميا و دوليا، هناك أصوات في روسيا محسوبة علي اليمين المتطرف تطالب بإنفصال روسيا عن جمهوريات القوقاز التي أصبحت عبأ علي روسيا و ميزانيتها.

و هذا ما يرفضه رفض بات حزب روسيا الموحدة و علي رأسه الرئيسين مدفيدف و بوتين، فهما يعتقدان بأن شعوب القوقاز يحق لها أن تعيش في روسيا و أن روسيا وحدها القادرة علي توفير لهم الأمن و هي  ممر حيوي جدا لأنابيب النفط و الغاز بالنسبة لموسكو و أوروبا ثم إن القوقاز يحمي حدود روسيا و ليس هناك مجال للتنازل عن منطقة القوقاز التي ستحتلها فورا أمريكا بمجرد إنسحاب الدولة الروسية منها !

و الإحتلال الأمريكي لهذه المنطقة الحيوية لن يكون مباشرا طبعا و إنما من خلال إعانات إقتصادية و إقامة قواعد عسكرية كما جري مع جمهورية قرقيزستان. أتذكر بالمناسبة أن بعد الثورة الشعبية التي وقعت في هذه الجمهورية و التي أطاحت بحكم رئيس مستبد، حدثت إشتباكات مأساوية بين العرقيتين الأوزبك و القرقيز و المصيبة أن كلاهما مسلمتين ! فهب الأوزبك الذين يعيشون في روسيا و طالبوا الكرملين بالتدخل العسكري في قرقيزستان و نجدة إخوانهم الأوزبك، فأضطر الرئيس بوتين لإستقبال ممثلهم و الإستماع إليه و كان رده ما يلي :

-ثقوا بأنني سأعمل ما في وسعي لإنهاء التقاتل في بلدكم و لكن لا تطلبوا مني التدخل العسكري في قرقيزستان! فهي جمهورية مستقلة الآن عن روسيا الإتحادية و أعداءنا يتربصون بنا الدوائر ليورطوا روسيا في أمر لا دخل لها فيه.

و أتصل الرئيس بوتين بالرئيسة القرقيزية التي كانت تحكم البلاد لفترة إنتقالية و طلب منها بصرامة روسية أن ترسل قوات قرقيزية إلي منطقة الجنوب التي تشهد تقاتل، فردت عليه الرئيسة:

-       -لكن كيف أرسلهم؟  ليس لي العدد الكاف و ليسوا مسلحين بما فيه الكفاية

-       -و من قال لك سلحيهم ؟ رد عليها بوتين : ضعيهم كجدار بشري غير مسلح يفصل بين الأوزبك و القرقيز المهم أن نوقف سيلان الدم، هذه مهامك كرئيسة دولة عليها بضمان الحماية لكل مواطنيها. يجب الفصل بين القوميتين حتي تهدأ الخواطر، تحركي و لا تعولي علي أي دور روسي فهذا أمر داخلي، حلوه بينكم بالتي هي أحسن.

-       هذه رؤية الرئيس بوتين، فهو رجل داهية، و قد وضع جنرالات الجيش الروسي قائمة تتضمن سبعة أعداء لروسيا و يأتي المسلمين بين المرتبة الرابعة و السادسة و أما عدو روسيا الذي يأتي في المرتبة الأولي هي الولايات المتحدة الأمريكية. لهذا يلعب الرئيس الروسي بوتين علي هذا الوتر الحساس جدا، العداء القديم للشعب الروسي لأمريكا و عداء قادة الجيش الروسي لأمريكا، فهو حينما عزل المنظمات الروسية التي تتلقي دعما مباشرا و غير مباشر من واشنطن، ذكر الجميع بمسألة هامة جدا في لعبة الديمقراطية : التغيير الذي يأتي من الخارج بدعم بعض الأطراف المحلية ماليا ما هو إلا تدخل سافر في الشؤون الداخلية الروسية و أمر منافي لمبدأ الديمقراطية ذاتها و الذي يقضي بأن السلطة تأتي من الشعب و الوحيد المخول في المطالبة بالتغيير هو الشعب و ليس جهات نخبوية تأتمر بأوامر واشنطن و لندن و باريس.

تري هل سينجح المرشح بوتين في إقناع الروس، بأنه لا يزال صالح ليعود إلي الكرملين كرئيس دولة ؟

هذا ما سنراه قريبا عبر إنتخابات رئاسية، نريدها جميعا نزيهة و شفافة.

الإثنين, 20 شباط/فبراير 2012 09:29

6ماذا نريد من الفلسطينيين ؟

كنا قد رأينا سابقا قرار التقسيم و مواد ميثاق منظمة التحرير الفلسطينية، نحن نعرف بأنه أعقبت حرب 1948 حركة مقاومة فلسطينية و التيار المسيطر عليها كان تيار علماني قومي يساري و تبلور هذا الإتجاه بشكل أوضح في تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية في 1964 في الجهة الشرقية للقدس الشريف.

 


و اللافت للنظر في الميثاق الوطني الفلسطيني بعض المواد كالمادة الأولي و التي تقضي بأن "فلسطين وطن الشعب العربي الفلسطيني و هي جزأ لا يتجزأ من الوطن العربي الكبير" ليس هناك أي إشارة في هذه المادة إلي الطابع الإسلامي لهذه الأرض و لا إلي كونها وقف إسلامي بإعتبارها أرض مقدسة و أولي القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين.

الإثنين, 20 شباط/فبراير 2012 09:23

New York Ground Zero XV et Fin

Sara fit le ton ferme :

-Ok, c’est compris et se tournant vers l’employée de la compagnie Delta, elle la pressa d’enregistrer mes valises.

 


 Une fois la chose faite, je prenais la file pour passer devant les agents de sécurité préposés à la fouille des bagages, Sara auprès de moi me distraya en parlant de mon retour :

الإثنين, 20 شباط/فبراير 2012 09:20

روسيا هل من تغيير جذري ؟ 1/2

الإنتخابات الرئاسية في روسيا علي الأبواب و قد كانت الإنتخابات التشريعية الأخيرة في 4 ديسمبر 2011 إنذار جدي للرئيسين مدفيدف و بوتين. فحركة التنديد بالتزوير كانت أهم مما كان يتوقعها حكام روسيا، و ها أن الإنتخابات المقبلة ستكون بمثابة الإختبار الخطير لصدق نوايا بوتين و حزب روسيا الموحدة.

فهل غاب عن ذهن الرئيس فلادمير بوتين أن المعارضة تحكم علي أداء الحكومة ناحية الشعب أولا و أخيرا ؟ هل ظن أن بقاءه علي رأس الدولة الروسية هو الضمان الوحيد لإستقرار البلد ؟ أم أن حب السيطرة أعماه ؟ فالجموع التي خرجت محتجة علي نتائج الإنتخابات التشريعية الأخيرة ذكرته في الوقت المناسب أن آفات كالتزوير و الرشوة و الفساد نخرت روسيا إلي العظم و مع تفاقم الأزمة المالية عالميا،  عائدات النفط لن تكون بديلا كافيا. فالمجتمع الروسي اليوم متذمر إلي أقصي الحدود من نسبة بطالة مرتفعة و من المحسوبية و من إنتشار واسع للفساد و من سيطرة حزب روسيا الموحدة علي أهم مفاصل الدولة الروسية، فالمواطنون الروس يرون في هذا الحزب شبح الحزب الشيوعي الواحد الذي سيطر علي البلاد لمدة تناهز نصف قرن.

لكي تتغير الأوضاع جديا نحو الأحسن، علي المسؤولين الروس أن يسنوا قوانين عقابية صارمة لجرائم الإختلاس و الرشوة كما هو حاصل في الصين مثلا و أن تتبع هذه القوانين بتنفيذ صارم في أرض الميدان. فمصداقية البرنامج السياسي الذي يتصدي له الكرملين يفقد كل معني حينما تغيب الرقابة و المحاسبة الرادعة.

فبحسب الشعارات المرفوعة لدي كافة أطياف المعارضة، رغبة الكل في تنظيف الواجهة من الإنتهازيين و المرتشين  هي أهم خطوة نحو تغيير جاد.

هل قدر روسيا يبقي محصورا في شخص فلادمير بوتين ؟

لا نظن ذلك، فالإنتخابات الرئاسية في 4 مارس القادمة ستضع فعليا علي المحك إرادة بوتين في الفوز بشكل واضح و نزيه، لهذا سيتحتم عليه أن ينافس مرشحين قادرين علي أن يكونوا بديلا لرؤيته السياسية و سنري إن كان حقا رئيس الوزراء الروسي جادا في قبوله حكم الشعب الروسي، و لا مناص له من ذلك و إن كان يري المحلل الفرنسي ألكسندر لاتسا المختص في الشؤون الروسية بأنه يحق لبوتين أن يطمئن لنتيجة الإنتخابات، بإلنظر إلي الدور الفعال الذي لعبه منذ تسلم مقاليد الحكم من الرئيس الروسي المريض السابق بوريس إلتسين. فحصيلة أعماله و إنجازاته تخوله أكثر من مرشح آخر لتبوء منصب الرئاسة للمرة الثالثة.

غير أن البقاء طويلا في الحكم يولد عند صاحبه إنطباع خاطيء، بأنه شخص ناجح بكل المقاييس و مرغوب فيه و قد يصاب بالغرور و هذا ما لا تريده الشعوب و المعارضة السياسية. فالشخص المتمسك بالسلطة عادة لا يحوز علي ثقة المواطنين و لا يرتاحون له، فمبدأ أن نقدم أفضل ما عندنا ثم حينما يحين الوقت، نترك دورنا إلي غيرنا هذا ما نفتقده في الممارسة السياسية كنا في روسيا أو في عالمنا العربي الإسلامي. يتبع

الإثنين, 13 شباط/فبراير 2012 09:49

5 ماذا نريد من الفلسطينيين ؟

لنستعرض ميثاق منظمة التحرير الفلسطينية لعام 1968 و التعديلات التي لحقت هذا الميثاق في 1996 أي بعد التوقيع علي إتفاقيات أوسلو- واشنطن.

 


الميثاق الوطني الفلسطيني / تموز 1968

المادة 1:


فلسطين وطن الشعب العربي الفلسطيني وهي جزء لا يتجزأ من الوطن العربي الكبير والشعب الفلسطيني جزء من الأمة العربية.

الإثنين, 13 شباط/فبراير 2012 09:41

New York Ground Zero XIV

 

A deux heures et quart nous étions tous rassemblés à l’entrée de l’hôtel, le premier à partir fut le délégué Libyen, il nous fit ses adieux, et partit avec Abou Youssef.

 

 

Ensuite, une demi heure plus tard le bus arriva et nous les délégués Algériens Koweitiens et Jordaniens, nous prîmes place après avoir surveillé le chargement de nos bagages.

Avant de monter, j’avais auparavant pris le soin de prendre une photo avec Sara sur le trottoir de l’hôtel.

الإثنين, 13 شباط/فبراير 2012 09:39

مصر و الفترة الإنتقالية


يتساءل البعض، هل نجحت الثورة المصرية ؟ هل إنحرف مسارها ؟ هل ذهاب مبارك يعد فعلا نهاية عصر و بداية عصر آخر ؟ هل المجلس العسكري جاد في الإلتزام بوعوده في تسليم السلطة للمدنيين المنتخبين شرعيا ؟ هل و هل ؟.... ما نعرفه علي أرض الميدان، أن المجلس العسكري فيه وجوه وفية لمبارك و بطانته، ففي هذا المجلس الطيبون و الأشرار، علي السواء. و المواجهات التي إندلعت إلي حد الساعة بين المتظاهرين و بين قوات الأمن تشي بأن لا تطور كبير وقع بعد رحيل مبارك. بعض وجوه النظام إختفت لكن النظام كنظام بقي،  فقد  إزدادت نسبة إنتهاكات حقوق الإنسان علي ما كانت في عهد مبارك المخلوع، فلا يجب أن ننسي بأن الحكم الإستبدادي الذي ترأس البلاد و هذا منذ سقوط الملكية البائدة في مصر ليس بوسعه أن يختفي هكذا دفعة واحدة. فعلي الثوار المصريين أن يكون لهم طول نفس.

فلا ييأسوا و لا يسلموا، و يظلوا يقظين، ليواصلوا ممارسة الضغط علي المجلس العسكري  حتي يسلم السلطات كاملة إلي المدنيين في المدة المتفق عليها، و الإكتفاء بدوره الطبيعي كجيش ألا و هو حماية البلد من أي تهديد خارجي و قد يأتي الدور عليه لتطهيره من رؤوس الفساد الذي فيه و التي إستفادت أيما إستفادة من حقبة مبارك. نحن رأينا نتائج الدور الأول من الإنتخابات التشريعية، فاز فيها أصحاب المشروع الإسلامي، و نريد منهم أن يباشروا  فور إفتتاح  جلسات  البرلمان الجديد،  تلبية مطالب الشعب المصري و التخفيف عنه خاصة في المجال الأمني و الحريات. فأن يسجن مدون لمجرد أنه عبر عن غضبه من المجلس العسكري في مدونته، هذه عودة إلي الخلف و الحمد لله قد تدارك الموقف المجلس العسكري و أطلق سراح هذا المدون !

و قد رأينا بالرغم من وجود المعتصمين في ميدان التحرير توجه كثيف للناخبين  إلي صناديق الإقتراع، و هي طريقة حضارية في إيصال رسالتهم إلي بقايا نظام مبارك، كفاكم  ممارسة وصاية غير شرعية علي شعب ثائر لكرامته و لرزقه.

كفي من التمويه و سياسة المرواغة، لن تنطلي مثل هذه الحيل السخيفة و المكلفة في الأرواح علي شعب قدم أفضل حركة عصيان علي ديكتاتورية عائلة و نظام.

و لن تجدي نفعا محاولات المجلس العسكري المصري في فرض نفوذه بقوة الترهيب،  فطعم الحرية أغلي علي المصريين من الخوف. و قد طلقوا الخوف منذ أكثر من عام و ها هم يعطوننا دروس في التصميم علي مطالبهم و قد كان الأجدر أن يقابل المجلس العسكري تظاهرات الشباب بضبط النفس و السماح لهم بالإعتصام و لجم عنف الأجهزة الأمنية. فكل الإدعاءات التي يطلقها المجلس و معه رئيس الوزراء السيد الجنزوري لم تبريء ساحة الأمن الذي تحكمه نفس القيادات الوفية لمبارك و زمرته.

فالتغيير ليس في حاجة إلي نوايا طيبة بل إلي أفعال شامخة في الواقع و المواطن المصري يحكم علي أداء المجلس العسكري الفعلي في الميدان و ليس علي بياناته و وعوده !

 فتنصيب مجلس إستشاري و إلزام البرلمان بإحترام قرارات إتخذها هذا الأخير هو بمثابة إنقلاب علي السلطة التشريعية المنتخبة. كل هذا لا يطمئن. هذا دون أن ننسي خطط العدو الصهيوني و حلفاءه من وراء الحدود لتعطيل و إحباط أي محاولة جادة للشعب المصري في إلغاء إتفاقيات كامب دافيد. علي كل حال، الأيام كفيلة بأن تضع كل أحد أمام مسؤولياته. 

الإثنين, 06 شباط/فبراير 2012 07:50

4 ماذا نريد من الفلسطينيين ؟

 

سنري الآن قرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة بتاريخ 29 نوفمبر 1947 :

 

 

نص قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بالموافقة على مشروع تقسيم فلسطين بتاريخ 29 تشرين الثاني (نوفمبر) 1947 

"إن الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة، بعد أن عقدت دورة خاصة بناء على طلب الدولة المنتدبة- بريطانيا- للبحث في تشكيل وتحديد صلاحية لجنة خاصة يعهد إليها بتحضير اقتراح للنظر في مسألة حكومة فلسطين المستقلة في دورتها الثانية.