قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab

نظـــــرات مشــــرقــــة

ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية.

كيف أروي لكم ما رافق من تفاصيل و أحداث و شهادات كتابتي لقصة "بغداد يوم بعد..."؟                                                                                                                                                                         …
                                                                                                                                                 مما لا شك فيه هو أن للعولمة تداعياتها السلبية و الإيجابية، و أول ما علينا التسليم به أن الهدف من العولمة ليس العدوان علي سائر الثقافات أو هدر…
المشكلة الكبيرة التي تعتري أهل هذا الزمان نساءا و رجالا تكمن في تحكميهم الأهواء و ليس ما جاء في القرآن الكريم و في السنة النبوية الطاهرة و هذا بسبب ضعف الإيمان و نسيان الآخرة و عدم الخوف من الله عز و جل. هذا و بعض دعاتنا من النساء و الرجال سامحهم الله مقصرون في تبيان ما يحق للمرأة من حقوق و تنبيه الظالمين لها ما ينتظرهم من سوء العاقبة، فعلي الدعاة أن يخرجوا من المساجد ليتجهوا إلي كل مكان يجتمع فيه الناس، فعدد كبير من المسلمين لا يرتاد المساجد و لا يحضر الدروس التي تلقي في كنف بيوت الله. لم…
الخميس, 24 نيسان/أبريل 2014 07:54

الأميرة رابعة

كتبه
تحت سماء فارس و الهند عبر المروج العربية، إنبعث بعيدا عن السبات، إشمخ، بعيدا عن النوم العميق إنبعث...  الشاعر الراحل محمد إقبال رحمه الله
في الشهرين الأخيرين تلقيت رسالتين من قاريء كريم، السيد الفاضل ع. ب من ولاية الشلف و أقدر عاليا ما جاء في محتواهما. في الرسالة الأولي عقب علي مقالي " يقال أنه عام إنتخابات"، و أحترم رأيه. و اللهم يبارك لك كفاحك سيدي الكريم، فقد عرفت معتقلات الإستدمار الفرنسي البغيض و بفضل جهادك أنت و المخلصين غيرك، نحن اليوم نعيش أحرارا نسبيا في بلدنا العزيز. فيما يخص محتوي الرسالة الثانية و الذي سأخصص له هذه المقالة، أود أن أشكرك جزيل الشكر و جزاك الله عنا كل خير حينما نبهتني إلي إهمالي لجانب هام جدا في وضعية المرأة المسلمة المعاصرة. أحيانا أعطي…
الأحد, 22 نيسان/أبريل 2012 14:20

شبابنا و الأمل

كتبه
لست من دعاة التشاؤم و أفضل لغة التفاؤل التي يحبذها الله عز و جل و رسوله الكريم صلي الله عليه و سلم. ليس أفضل للشباب من المراهنة علي أنفسهم و علي ذكاءهم، و التصدي للفساد القائم، فمن سيرث الأرض طال الزمن أم قصر هم الشباب. أكثر ما يحبط شبابنا، إنتهازية البعض، لامسؤولية البعض الآخر و إحتقار البقية. هذه الأمراض التي يعاني منها مجتمعنا حولت حياة الشاب إلي شبه جحيم دنيوي. و قلة الصبر، الطابع العام لدي الشباب. بينما لا تحتاج هذه الفئة إلا قليلا من التحفير لتعطي أفضل ما عندها. من يرفض خدمة بلده و مجتمعه ؟ لا أحد و…
الإثنين, 16 نيسان/أبريل 2012 06:56

المحيط المحفز للطفل

كتبه
ألتقي بشكل منتظم مع أمهات فاضلات و أقف علي إنشغالاتهن، لأجد نفسي تتساءل و تبحث عن أجوبة مرضية. أبدت إحدي الأمهات إنزعاجها  أمام المخاطر التي يعيشها الطفل خارج دائرة الأسرة. كلنا معنيين بإيجاد محيط محفز للطفل، و أطفالنا معرضين أكثر منا لتأثيرات شتي و جلها سلبية. فالتربية التي تلقن الطفل داخل بيته، كثيرا ما تصطدم بعالم خارجي لا يرحم. فسكون الطفل و هدوءه و أخلاقه الحسنة تؤول علي أنها ضعف و سذاجة ! و كثيرا ما يعود الطفل إلي البيت بكم من المفاهيم و السلوكات الخاطئة و من يحتار في  إعادته إلي النهج الصحيح هي في الغالب الأم و إن…
الإثنين, 09 نيسان/أبريل 2012 07:27

التربية المكملة للتعليم

كتبه
بعض الإداريين في المدارس و الثانويات يشتكون من إقتصار مهمة مؤساستهم علي دور التعليمي، فمهمة التربية و المتابعة إختفت بمرور السنين و ظهور أعراف تحظر علي المعلم أن يكون مربي في آن! و من تجربتي الحديثة مع تلاميذ الثانوية، أعلم أن مهمة التربية مشتركة بين البيت و المؤسسة التعليمية و من يضطلع بها من الآباء البعض منهم جاهل لمكونات العقيدة، فكيف لمراهقينا أن يتقوا شر الفتن المعرضين إليها ليل نهار ؟!!! و كيف يتسني لهؤلاء الآباء الفاقدين للحصانة العقائدية أن يعلموا أبناءهم مقاومة ظاهرة الإستلاب ؟ فوجوب التميز ضرورة تقي المراهق شر المتاهة. لا يغرس الأب أو الأم هذا الوعي…
الإثنين, 21 أيلول/سبتمبر 2020 10:57

هكذا نظروا للإستدمار !

كتبه
  الحديث عن الإستدمار الغربي المباشر و الذي تكرس عبر إحتلال عسكري لكثير من البلاد في القارتين الإفريقية و الآسيوية و إن وقعت تصفيته من خلال حركة مقاومة شرسة قادتها الشعوب المحتلة، باق عبر هيمنته الإقتصادية و السياسية و لا يزال يتمتع بموطأ قدم في أرض فلسطين المحتلة. فهو و إن إنسحب ظاهريا من الكثير من دول العالم، فقد خلف أنظمة حكم تابعة له، و قد رأينا علي مدي أربعة عقود أو أكثر كيف دعم و أيد الغرب المتحضر رموز الإستبداد في دول كباكستان و مصر و الشيلي و قد أدت الأوضاع في عالمنا المتخلف التابع إلي ظهور موجة ثانية…
ضاعت فلسطين بسبب الفراغ الحضاري الذي كانت تشكوه منطقة العالم العربي الإسلامي و لأن اليهود إبتنوا لأنفسهم شرعية أمر الواقع عبر هجرة إستيطانية، جزء منها وقع في عهد الدولة العثمانية و الجزء الثاني منه حدث إبان الإنتداب البريطاني لفلسطين و الجهة التي حسمت الصراع القائم في الأرض المقدسة بين سكان أصليين و مستوطنين أجانب كانت الشرعية الأممية و المتمثلة في هيئة الأمم المتحدة!! بعد الإستقلال الظاهري لمعظم الدول العربية و المسلمة، إنتقلت السلطة من الإستدمار الغربي إلي أيدي محلية غير أمينة هي عبارة علي نخبة حاكمة متغولة حرمت شعوبها من أبسط حقوقها كالحرية و العدل و الأمن. فكان لزاما علي…
الإثنين, 19 آذار/مارس 2012 17:11

توظيف الذكاء

كتبه
إحدي أكبر العوائق في طريق التنمية و التطور هو غياب إستراتجية إعتماد البحث العلمي و الإستثمار في الأدمغة، متي نفهم بأن توظيف الذكاء في إدارة شؤوننا هو أكبر ضامن لإستقلاليتنا و سيادتنا و إزدهارنا ؟ من جهة نعلن ترحيبنا بمساهمات الأدمغة الجزائرية المهاجرة و من جهة أخري نعمل علي إحباط أي محاولة جادة منهم لإفادة مجتمعنا ! فأي تناقض صارخ هذا ؟ لماذا نكذب علي بعضنا البعض ؟ أين هي الميزانية المخصصة للتربية و العلوم ؟ أين هي معاهد البحث العلمي ؟ ماذا قدمت لبلادنا ؟ لماذا لا نجرد جهودها في مضمار التطوير، لنعرف إلي أي مدي يساهم هذا القطاع…